متابعة: نازك عيسى
طور باحثون في مركز أبحاث الألم التابع لكلية طب الأسنان بجامعة نيويورك، علاجاً جينياً يعالج الألم المزمن بشكل غير مباشر، عن طريق قناة معينة من أيون الصوديوم تسمى NaV1.7.
تلعب قنوات أيون الصوديوم دوراً رئيساً في توليد الألم ونقله؛ وفقاً لدراسة جديدة نُشرت في مجلة وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم. يشار إلى أن ثمّة حاجة ماسة إلى تطوير علاجات الآلام الجديدة، بما في ذلك مرضى السرطان الذين يعانون من اعتلال الأعصاب الناجم عن العلاج الكيميائي.