رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

خسارة 5 كيلو قبل نهاية العام: دليل شامل لإنقاص الوزن بسرعة وأمان

هل ترغب في الاستقبال عام 2025 بوزن مثالي؟ هذا...

برج تُسيطر عليه الثروة في العام القادم

علامات للبحث عن الثروة في العام القادم مع اقتراب العام...

الدوري القطري .. الغرافة يتجاوز الوكرة بثلاثية

تغلب الغرافة على نظيره الوكرة، بنتيجة 3-1، مساء اليوم،...

تجنبي ارتداء هذا البنطلون مع البليزر الأسود!

السر وراء تنسيق الملابس: اختيار البنطلون المناسب مع البليزر...

كيف أبدا بصناعة المحتوى.. خطوة بخطوة!

أهمية الدخول في عالم صناعة المحتوى في عصرنا الرقمي اليوم،...

الكرة الألمانية تتراجع.. وبيب جوارديولا هو السبب

قال وينفريد شايفر، المدرب الألماني السابق، في تصريحات صحفية، اليوم الثلاثاء معلقاً على واقع المنتخب الألماني: فقدنا هويتنا الكروية منذ التتويج بكأس العالم 2014، لم يعد هناك أي منافس يخشانا.
أضاف: في الوقت الحالي، أشعر بالتشاؤم بشأن يورو 2024 المقررة على أرضنا، وأخشى أن يكون من الصعب بالنسبة لنا التأهل إلى كأس العالم 2026.
وزاد: عندما أشاهد طريقة لعب المنتخب الإنكليزي للشباب (بطل يورو للشباب)، أرى العديد من المزايا التي كانت تتسم بها كرة القدم الألمانية، وأعتقد أنه حتى المنتخب الألماني الأول يشهد مشكلات بمقارنته بمنتخب الشباب الإنكليزي.
وأضاف: حقيقة أن أفضل فريق ألماني (بايرن ميونيخ) يجلب مدافعاً من كوريا الجنوبية لأنه لا يرى بديلاً ألمانياً في هذا المركز، الذي كنا نمتلك فيه دائماً لاعبين من طراز عالمي، توضح كل شيء بشأن كيفية تطور الأمور في بلادنا.
وأكد شايفر إنه يتفق في الرأي مع باستيان شفاينشتايجر القائد السابق للمنتخب الألماني، حول أن الفترة التي قضاها بيب جوارديولا في تدريب بايرن ميونيخ، ربما ساهمت في المشكلة: شفاينشتايجر على حق، عندما أصبح جوارديولا مدرباً لبايرن، احتفل الجميع، بما في ذلك المدربون والإعلام، بأسلوبه، وقد اعتمدناه… بعد كأس العالم 2014، حاولنا فقط نسخ أسلوب جوارديولا، وتجاهلنا حقيقة أنه هو نفسه طور أسلوبه.
وطالب شايفر بإجراء مراجعة شاملة في الاتحاد الألماني لكرة القدم وفي الأندية وكذلك الأكاديميات، وأنه حان الوقت لنظر الأمور بشكل عاجل ورؤية ما يفعله الآخرون بشكل أفضل، خاصة في مجال التدريب.
وقال: علينا تحليل كل شيء، ليس فقط موقف المواهب، وإنما الأهم هو تعليم المدربين، وعلينا أن نسأل أنفسنا ما إذا كنا نحدد الأولويات بالشكل الصحيح أم لا.

تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي