أطلقت الشرطة الفرنسية، اليوم الأحد، النار على رجل مما أدى إلى إصابته، وذلك بعدما شهر سكيناً في أحد شوارع مدينة ميتز شمال شرقي البلاد، هاتفا “الله أكبر”.
وقال المدعي العام كيريستيان ميكوري إن الرجل “معروف بتطرفه واضطراب شخصيته”.
ويأتي ذلك بعد هجوم بسكين، الجمعة الماضية، في منطقة باريسية، نفذه شاب اعتنق الإسلام ويعاني اضطرابات نفسية، وأسفر عن مقتل رجل وإصابة امرأتين.
وقال محققون فرنسيون: “إن نيابة مكافحة الإرهاب ستتولى التحقيق بشأن حادث طعن نفذه مهاجم بسكين في متنزه قرب باريس، الجمعة الماضي”.