متابعة- بتول ضوا
عند المقارنة بين الرضاعة الصناعية والطبيعية فإنه ومما لا شك فيه أن الرضاعة الطبيعية ترجح كفة الميزان وتكسب رهان المقارنة لما تقدمه من فوائد
عديدة للطفل أهمها:
• يحتوي حليب الأم على كل ما يحتاجه طفلك من العناصر الغذائية خلال الأشهر الستة الأولى من حياته.
• يحتوي حليب الثدي على أجسام مضادة تساعد طفلك على محاربة الفيروسات والبكتيريا، وهي مهمة جدًا في الأشهر القليلة الأولى.
• تقلل الرضاعة الطبيعية من مخاطر الإصابة بالأمراض تشمل الأمثلة التهابات الأذن الوسطى والتهابات الحلق والتهابات الجيوب الأنفية والتهابات الجهاز التنفسي.
• تقلل الرضاعة الطبيعية من المخاطر المحتملة للإصابة بالربو والتهاب الجلد التأتبي والأكزيما.
• ترتبط بانخفاض خطر الإصابة بـ متلازمة موت الرضيع المفاجئة.
• تحمي من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع 1 ومرض السكري غير المعتمد على الأنسولين (النوع 2).
• تقلل من خطر الإصابة بسرطان الدم في مرحلة الطفولة. كما أنها توفر لك مصدرًا للحماية طويلة الأمد ضد سرطان الثدي وسرطان المبيض لدى النساء.
• الاستمرار في الرضاعة الطبيعية يوقف التبويض والحيض. قد يكون إيقاف الدورة الشهرية طريقة طبيعية لضمان الوقت بين فترات الحمل.
• توفر لك الرضاعة الطبيعية من شراء الحليب الصناعي والاستشارات المتعلقة بالرضاعة ومضخات الثدي.