متابعة: نازك عيسى
التقرّب من الله بالدعاء وسيلةٌ من وسائل الصلاح والفلاح؛ وهو من أفضل العبادات التي يحبها الله خالصةً له ولا يجوز أن يصرفها العبد إلى غيره؛ قال تعالى:{وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُون}،كما أنَّه من الممكن أن يدعو الشخص لمن يريد وأن يقول الدعاء بأي نص يريده مع مراعاة أن لا يكون النص مخالفًا للشريعة الإسلامية، وفي الآتي سرد لمجموعة من الأدعية التي يمكن أن تُقال للتخفيف عن المريض في هذا المقال:
أدعية للتخفيف عن المريض من القرآن الكريم
{رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ ۖ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا}.
{أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ}.
أدعية للتخفيف عن المريض من السنة النبوية
(أَعُوذُ باللَّهِ وَقُدْرَتِهِ مِن شَرِّ ما أَجِدُ وَأُحَاذِرُ).
(أذْهِبِ البأسَ، رَبَّ الناسِ، واشفِ أنت الشافي، لا شِفاءَ إلَّا شِفاؤُك، شِفاءً لا يُغادِرُ سَقَمًا).
(بسْمِ اللَّهِ، تُرْبَةُ أرْضِنَا، برِيقَةِ بَعْضِنَا، يُشْفَى سَقِيمُنَا، بإذْنِ رَبِّنَا).
(اللهمَّ إنِّي أعوذُ بك من البرَصِ والجنونِ، والجُذامِ وسيِّئِ الأسقامِ).