متابعة- بتول ضوا
نقص الأكسجة إحدى المشكلات الصحية التي يمكن أن يعاني منها الجنين في رحم الأم أو عند ولادته، وفي حالات نادرة قد يتطور أيضاً بعد الولادة.
وذلك نتيحة لمعاناة الجنين من مشاكل صحية خاصة مشاكل القلب أو الجهاز التنفسي. ويرافق نقص الأكسجة عند الأطفال مجموعة من الأعراض نذكر منها:
– يولد الأطفال بلون أزرق، ويتنفسون بصعوبة، وغالبًا ما يحتاجون إلى الإنعاش.
– لا يبكي الطفل فور خروجه من رحم أمه.
– قد يعاني الأطفال من تشنجات خلال الـ 12 ساعة الأولى من الحياة.
– استرخاء الطفل وعدم إظهاره أي نشاط بعد الولادة.
– توجد الأحماض الأيضية في اختبارات غازات الدم.
– قد يُظهر التصوير بالرنين المغناطيسي ومخطط كهربية الدماغ تلفاً في الدماغ.
– تنفس الطفل بشكل متكرر في نفس الدقيقة، وضيق التنفس من أهم أعراض نقص الأكسجة عند الطفل.
– زيتدة معدل ضربات القلب مع نقص الأكسجين في الدم.
– يشخر الجسم للحفاظ على وجود الأكسجين في الرئتين، لذلك يمكنك سماع طفلك يشخر في كل مرة يقوم فيها بالزفير.
– عند محاولة الطفل إدخال المزيد من الأكسجين، سيؤدي ذلك إلى بروز صدره
– يعتبر التعرق، وخاصة على الرأس، هو أحد أعراض نقص الأكسجين لدى الطفل، والذي يحدث عندما يزداد معدل التنفس.
– عندما تكون كمية الأكسجين التي تمر عبر الأوعية الدموية غير كافية يصدر الطفل أصوات صفير.
– في حالة عدم وجود الأكسجين في الدم ، قد يعاني الطفل من التعب العام والخمول
– استلقاء الطفل على ظهره بشكل لا إرادي، مع رفع أنفه عالياً محاولاً التنفس بسلاسة.
– عدم القدرة على التواصل هو مظهر فسيولوجي لنقص الأكسجة
– التنفس الفموي وسيلان اللعاب.
– الجلوس والانحناء للأمام لتحسين التنفس.
– السعال والارتباك.
– عدم القدرة على التواصل.
– سريع الغضب والانفعال.
– غيبوبة شديدة