متابعة -زهراء خليفة
يعتبر الصيام المتقطع أحد أكثر الطرق فعالية لتعزيز اللياقة البدنية وفقدان الوزن الزائد وتحسين مستويات المناعة العامة ، خاصة إذا صام لمدة 18 إلى 20 ساعة يوميًا مع نظام غذائي غني بالبروتين الحيواني والدهون الجيدة ومنخفضة الكربوهيدرات بشكل أساسي . “الصيام المتقطع” ، حيث أصبح التوقف عن تناول أو شرب أي شيء يرفع مستويات الأنسولين في الدم ، أسلوب حياة للكثيرين ، ولكن معظمهم يفعل ذلك كوسيلة للوصول إلى “الوزن المثالي” ، مما يبقيهم صائمين. المسار. بعد إسقاطه
يصبح تحديًا. أكبر ، كيف يمكنك الاستمرار في حياتك اليومية وعدم العودة إلى “السمنة” مرة أخرى؟
منصة صحية!
هذه الفوائد ، من أجل استمرارهم بعد التوقف عن “الصيام المتقطع” ، تشير إلى أن الشخص يلتزم بما يلي:
1- لا تأكل بين الوجبات. لذلك يجب على الشخص أن يأكل وجبات الطعام في الوقت المحدد ، بدلاً من تناول “الوجبات الخفيفة” أو الفاكهة أو شرب السوائل التي ترفع مستويات الأنسولين ، لأن الأكل غير المنتظم يمكن أن يؤدي مرة أخرى إلى الشعور بـ “الجوع الزائف” ، ونتيجة لذلك ، ينخفض مستوى الهرمونات في الدم تدريجياً سبب الارتفاع. الأنسولين.
2- تأخير الوجبة الأولى. عند الاستيقاظ من النوم يفضل تأجيل الوجبة الأولى وعدم تناولها إلا إذا كنت جائعًا حقًا ، بحيث يصوم المرء بأطول وقت ممكن ، خاصة
وأن وقت “النوم” يحسب على عدة ساعات من الصيام ، لذلك من الممكن أن تصل إلى 12 ساعة بدون طعام ، بالإضافة إلى حماية الجسم من اكتساب الوزن غير المرغوب فيه ، كما أنه يريح الأعضاء الداخلية!
3- اقتصر على وجبتين. فعالة جدًا في الحفاظ على وزن صحي ، يقصر الشخص نفسه على وجبتين فقط بفاصل من 4 إلى 6 ساعات بين الوجبتين دون أي طعام بينهما ، بحيث تكون الوجبتان ممتلئتان وغنيتان بالعناصر الأساسية والفيتامينات والفيتامينات. المعادن الهامة .
4- الإمساك بالطعام قبل النوم. بالإضافة إلى إرخاء معدتك والتخفيف من مشاكل الجهاز الهضمي والغازات ، فإن إيقاف الطعام قبل ساعات قليلة من النوم يمنح جسمك فرصة لاستخدام الطعام للحصول على الطاقة أثناء العمل والانخراط في الأنشطة المختلفة.