متابعة – مظفر إسماعيل
أكد متحدث الرئاسة التركية “إبراهيم قالن”، خلال مشاركته في برنامج على قناة تلفزيونية محلية مساء الثلاثاء. أن عام 2022 كان بمثابة عام التطبيع وإزالة المشاكل العالقة بالنسبة لتركيا.
وأشار إلى أن “تركيا أطلقت خلال العام المنصرم عمليات تطبيع مع عدد من دول الإقليم بهدف إزالة المشاكل العالقة”.
وقال إن المصافحة التي جرت بين الرئيس التركي “رجب طيب أردوغان” ونظيره المصري “عبد الفتاح السيسي”، على هامش مشاركتهما في افتتاح مونديال قطر. كانت جزءًا مهما لمساعٍ دامت لمدة عام ونصف. معتبراً أن “التطبيع بين تركيا ومصر سيتسارع وآمل ذلك”.
ونوه إلى استمرار المشاورات على الصعيد الوزاري بين تركيا ومصر، لافتا إلى إمكانية بلوغ مستوى تعيين سفراء لدى الدولتين، والإقدام على خطوات أخرى على صعيد الزعماء.