متابعة- غرام محمد
تتفاوت نسب ودرجات آثار العنف لدى الأطفال بالإعتماد على المرحلة النمائية أوالعمر الذي عانى فيه الطفل من العنف. كما تعتمد على نوع العنف الذي تعرض له الطفل. وهذه كيفية الحد على العنف الأسري الموجه للأطفال:
– سن القوانين والأحكام الخاصة بالأطفال المعنفين بحيث تضمن حقوقهم.
– المتابعة المستمرة للأطفال المعنفين والذين عانوا من العنف. والحرص على دعمهم نفسياً عن طريق برامج الإرشاد النفسي في المدارس.
– عقد جلسات التوعية منتظمة بالإضافة إلى تقديم الدورات التأهيلية بشكل دوري للأسرة وأولياء الأمور.
– توعية الأسر بأهم طرق وأساليب التنشئة الصحيحة. وكيفية التعامل مع الأطفال. وتوجيهم بشكل إيجابي دون تعريضهم للعنف.
– الحد من ظاهرة العمل للأطفال الذين لم يبلغوا سن العمل القانوني واستغلالهم. والتعميم على جميع المؤسسات المجتمعيّة.
– دعم الأطفال المعنفين جنسيا وتقديم المساندة الإجتماعية بكافة أشكالها. وبأعلى مستوياتها تجاه الأطفال الذين يواجهون الاعتداء.