رصدت تقارير إعلامية، الأجواء داخل صفوف المنتخب الفرنسي، بعد مغادرة أفضل لاعب في العالم كريم بنزيما لمعسكر الفريق بسبب الإصابة، وعدم قدرته على المشاركة في مونديال قطر 2022، موضحة أنه على الرغم من الضربة القاصمة التي سببها خروج بنزيما للمنتخب الفرنسي، إلا أن ذلك تسبب في إزالة الضغوط عن باقي اللاعبين، وفقاً لـ”ليكيب” الفرنسية.
وأضافت أن مغادرة بنزيما لصفوف المنتخب حررت اللاعبين الصغار، مما جعل البعض يصف الأجواء وكأنها أجواء مونديال 2018، وتابعت أن بنزيما غادر دون أن يودع أي شخص، وأن ماركوس تورام وحده كان حاضراً لتوديعه، على عكس لوكاس هيرنانديز الذي رافقه جميع زملائه عندما أصيب مع الفريق.
جدير بالذكر، أن كريم بنزيما معسكر منتخب فرنسا قبل ساعات قليلة من انطلاق المونديال بسبب إصابة عضلية.