متابعة- غرام محمد
تعد عملية شفط الدهون من العمليات التي يلجأ إليها المصابون بالسمنة للتخلص من الدهون المتراكمة عن طريق إزالة جزء من الدهون المتراكمة في مناطق بعينها من الجسم. بالإضافة لتقليل عدد الخلايا الدهنية في الجسم. وفي أغلب الأحيان يتم إجراؤها لمناطق البطن والظهر. والأفخاد. والأرداف. والرقبة. والذقن. والظهر. والصدر. والأجزاء العلويّة من الذراعين.
– يمكن أن تسبب عملية شفط الدهون وجود كمية من السوائل تحت طبقة الجلد بسبب إزالة الدهون وترك فراغ في مكان الدهون. بجانب سماكة الأنسجة بسبب ما يلحق بالجلد من أضرار ونتائج سلبية على هامش العملية. ينتج عنه قلة مرونة الجلد. واختفاء بريقه. بالإضافة لإمكانية الشعور بالألم المزمن. ويكون الآلم على شكل. وخزات ليلية. نتيجة تورم وتضخم الندبات تحت الجلد.
– يمكن أن ينتج عن العملية مشكلة الجلد المتفاوت حراريا. والتخدر في أماكن شفط الدهون. والتهاب الوريد الخثاري، والكدمات. بجانب ثقوب الأعضاء الداخلية. والذمة الرئوية. وبعض المشاكل القلبية. أو الكلوية. وسمية الليدوكائين. والتحسس لبعض الأدوية.