متابعة – لجين اسماعيل :
يعتمد الكثير من البشر على مزيل العرق في محاربة رائحة الجسد السيئة. لكن هل تعلمين أن هناك عادات يومية تفسد مهمة مزيل العرق.
المنتج غير المناسب
يمكن لمزيل العرق أن يعطر رائحة العرق التي تخرج فعليا من الجسم. ليبدو مناسبا ليوم عمل عادي لا يتجاوز الـ8 ساعات. فيما يحتاج المرء إلى مضاد العرق الذي يمنع الجسم من التعرق من الأساس عبر تضييق المسام. إن كان على وشك قضاء يوم كامل أو أكثر خارج المنزل.
الإفراط في الاستخدام
لن يؤدي الإفراط في استخدام مزيل العرق إلى منع الرائحة الكريهة بقدر ما قد يتسبب في معاناة الجلد من الأزمات.
الاستخدام الفوري عقب الحلاقة
ينصح دوما بترك المساحة الكافية للمنطقة أسفل الإبط بعد إزالة الشعر. وقبل استعمال مزيل العرق الذي قد يصيبها بالإزعاج إن وضع فور الانتهاء من التخلص من الشعر.
ملابس غير ملائمة
يؤدي ارتداء الملابس الضيقة أو القماشية المزعجة خلال فصل الصيف الحار إلى المعاناة من التعرق الزائد بدرجة يفشل معها مزيل العرق في أداء دوره. بعكس ما يحدث عند الحرص على ارتداء الملابس القطنية التي تسهل مهمته وتقلل كثيرا من فرص التعرق.
ارتداء نفس الملابس يوميا
واحدة من أسوأ العادات التي تؤدي إلى فشل مزيل العرق في مهمته، والمتمثلة في ارتداء الملابس مرارا وتكرارا دون غسلها. حتى تمتص الرائحة الكريهة طوال الوقت.