متابعة _ لمى نصر:
الصبار هو ذلك الطعام الخارق السحري. يفتخر البطل المهدئ بقائمة وفيرة من الفوائد التي تعود على رأسه حتى أخمص قدميه. من تهدئة فروة الرأس المتهيجة إلى شفاء الجلد وتهدئة المناطق المصابة بحروق الشمس على الجسم، فإن الألوفيرا هي الأساس.
قد ترغبين في معرفة الطرق العديدة لدمج الألوفيرا في روتين جمالك. فيما يلي بعض من أفضل الطرق.
حل مضاد لحب الشباب
في حين أنك تتناولين كميات كبيرة من حمض الساليسيليك والبنزويل بيروكسايد وحمض الأزيليك والمكونات الأخرى المضادة لحب الشباب لبشرتك الملطخة، فإن كل ما تحتاجه أحياناً هو التهدئة. أدخلي الألوفيرا الذي يهدئ البشرة ويلطفها ويشفيها، وذلك بفضل خصائصه المضادة للبكتيريا والمضادة للالتهابات
مرطب
يحتوي الصبار على أكثر من 97٪ ماء مما يجعله مصدراً رائعاً للترطيب. هذا هو السبب في أنه يعد بديلاً لكريمك اليومي، خاصةً خلال فصل الصيف نظراً لأنه يعتمد على الهلام، وهو بارد وخفيف الوزن للغاية.
علاج لحروق الشمس
ما هو العلاج الأسهل والأكثر ملاءمة لحروق الشمس؟ الصبار! تأتي خاصية تبريد النبات في متناول اليد لتهدئة الإحساس بالحرارة مع المساعدة في الاحمرار أيضاً
منقي لفروة الرأس
تساعد خاصية الصبار المضادة للفطريات على منع التهابات فروة الرأس بينما يخفف تأثير الترطيب من أي جفاف على فروة الرأس. كلاهما يساعدان في السيطرة على قشرة الرأس وتنقية فروة الرأس.
جل حلاقة
ابتعدي عن كريمات ورغوة الحلاقة التي تحتوي على مواد كيميائية عندما يكون لديك الصبار الطبيعي بجانبك. يضمن حلاقة سلسة مع إحداث بعض الرطوبة في نفس الوقت.
