متابعة: نازك عيسى

كشف بعض نجوم الفن عن  عيشهم بعضاً من الظواهر الخارقة والتي يصعب تصديقها. ومن أبرز هؤلاء النجوم:

عفاريت عزت أبوعوف

أكد الفنان الراحل عزت أبوعوف، وشقيقاته، أنهم عاشوا في الفيلا إلى جوار العفاريت التي سكنتها، وكان أبرزهم شبح سلفادوري سيكوريل، الذي قتل فيها.

وعن واقعة عاشها عزت أبوعوف بنفسه، قال: “شوفت عفريت سيكوريل، لابس بنطلون أبيض، وتيشرت كحلي، وكان شعره أبيض، وواقف بيبص علينا، كنت أنا وأختي منى، ظهر لنا وفضل ماشي لغاية ما دخل الحيطة واختفى”.

مطرقة على رأس أمير كرارة

كشف الفنان أمير كرارة حكى. عن موقف مرعب تعرض له في أحد الشوارع، وتحديداً شارع كان يخاف قاطنو المنطقة من المرور به لسمعته السيئة وأنه مليء بالأشباح.

وبينما هو يسير في الشارع وقت المغرب سمع صوت أقدام تتبعه، وكلما التفت لم يجد شيئاً يذكر.

وتابع أمير كرارة، موضحاً أنه تلقى ضربة على رأسه بمطرقة من خيالٍ ما: “لسه ببص ورايا لقيت خيال، قام رافع إيده وضربني على دماغي بشاكوش، وقعت على الأرض وجالي شرخ في الجمجمة”.

وأكد أمير كرارة أن مكان الضربة لايزال بارزاً على رأسه، بعد مرور أكثر من خمسة عشر عاماً على هذه الواقعة.

أشباح حورية فرغلي

أكدت الفنانة حورية فرغلي أنها تعيش في المنزل الذي ترى فيه شبحَيْ ولد وفتاة من العالم الآخر، لافتة إلى أنها تعيش معهما في انسجام، دون وقوع مشكلة.

وربما تعد هذه الحكاية من أغرب حكايات النجوم مع الجن والعفاريت.

كما تؤمن حورية فرغلي، أيضاً، بالسحر والحسد، مؤكدة أنها عثرت على أوراق كتبت عليها كلمات مستخدمة في عقد سحر لها في جوانب المنزل.

شيرين عبدالوهاب وأشباحها

أكدت الفنانة شيرين عبدالوهاب أنها تتفاجأ  باختفاء أشيائها من أمام عينيها، فتقرر أن تجلب لضيوفها غير المرئيين المشاريب وتحايلهم حتى يظهروا أشياءها من جديد.

وأضافت شيرين عبدالوهاب أنهم أحياناً ينادونها، لكنها فقط تلقي السلام عليهم ولا تذهب، موضحة “أوقات أسمع حاجة بتنادينى، برد السلام وأقول أيوة حاضر أنا جاية أهو، أنا مش بخاف، ومش بروح، برد السلام عليهم بس”.

هنيدي وشقة الزمالك المسكونة

أوضح الفنان محمد هنيدي عن سماعه أصوات في مطبخ الشقة التي استأجرها في بداية مشواره الفني بمنطقة الزمالك بمبلغ قليل نظير موقعها المميز، وكان رفقته المؤلف أحمد عبدالله.

وحاول هنيدي تجاهل الأمر في البداية، لكن الأصوات كانت تعلو وتشتد، ليقررا الهرب خارج الشقة، بعد تأكدهما أن مصدر الصوت كان الأشباح القاطنة في نفس الشقة.