متابعة – لجين اسماعيل :
تاركاً قصر “كينزنغتون” الفخم غربي لندن. قرر الأمير “وليام دوق كامبردج” وعائلته الانتقال إلى منزل “متواضع”.
ووفقاً لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية. فقد قرر الأمير وليام وزوجته “كيت مديلتون” وأبنائهم الثلاثة، الانتقال إلى منزل “أديليد” الريفي في بيركشاير. المجاور لقصر ويندزور حيث تقطن الملكة إليزابيث.
فعائلة كامبردج كانت حريصة على أن تكون أقرب إلى الملكة. التي عانت من مشاكل التنقل العرضية في الأشهر الأخيرة. كما أنها تؤمن مدرسة جيدة لأطفالها الثلاثة.
كما سيتم نقل الأبناء الثلاثة، جورج (8 أعوام). وشارلوت (7 أعوام) ولويس (4 أعوام). من مدرستهم الحالية في باترسي، على أن يبدأوا جميعا في مدرسة جديدة. عندما يبدأ الفصل الدراسي الجديد في سبتمبر.
هذا وأعيد بناء المنزل الريفي من الدرجة الثانية” للعائلة المالكة. وهو ملاذ لهم.
وكان وليام وكيت حريصين جداً على السكن في منزل متواضع. لبدء حياتهما الجديدة في وندسور. لهذا اختيار “كوخ أديليد” يعد مناسبا لأنه منزل من أربع غرف نوم.
كما “لم يكن لديهم مطالب أخرى سوى منزل عائلي لطيف. بالقرب من المدارس والملكة إليزابيث”.
وتتمثل إحدى المزايا الواضحة لملاذهم الجديد في أنه. لا يتطلب أي تجديدات باهظة الثمن أو ترتيبات أمنية إضافية. مقارنة بشقيقه الأمير هاري وميغان ماركل اللذان أنفقا 2.6 مليون جنيه إسترليني. لإصلاح منزل فروغمور الريفي القريب.