متابعة – لجين اسماعيل :
بعد الضجة التي أحدثتها توابع انفصال بيكيه ونجمة الغناء اللاتيني “شاكيرا”. إلا أن ما ورد عن شاكيرا بشكل خاص. شمل أيضاً جردة بعلاقات عاطفية كانت لها مع رجال. حطموا قلبها بالفراق منها واحدا بعد الآخر. وأشهرهما اثنان، لهما صور عدة معها في الفيديو المعروض.
وقد ورد أن أول حب بحياتها كان حين بلغت 13. ولفت انتباهها ابن كان اسمه Óscar Pardo يكبرها بسنتين. فتعلقت به “ثم أصبح بعد عامين أول من حطم قلبي” وذكرت أن العلاقة “انتهت بسبب العمل، لا لسبب عاطفي”.
وبعمر 17 شعرت شاكيرا بحبها الثاني، في شاب اسمه Óscar Ulloa. حيث اقترب منها حين رآها أول مرة وقال: “في وجهك عينان. هما أجمل ما رأيت في حياتي” وبالعبارة ولدت علاقة عاطفية مع رجل الأعمال استمرت 4 سنوات. رافق خلالها بداية مسيرتها الفنية.
ثم بدأت في 1996 علاقة رومانسية مع Gustavo Gordillo. العضو سابقاً بفرقة معروفة في كولومبيا. واستمرت قصة الحب 6 أشهر فقط. “بسبب ضيق الوقت” وبعدها بعام في 1997 ارتبطت بعارض الأزياء والممثل البورتوريكي Osvaldo Ríos الأكبر سنا منها بـ 17 سنة. فانتهت العلاقة بعد عام.
أما أشهر ارتباط عاطفي لها قبل بيكيه. فكان بابن الرئيس الأرجنتيني الراحل فرناندو دي لا روا. الذي تعرفت إليه عام 2000 ومالت إليه من أول نظرة. فشاركته الحياة طوال 10 سنوات، بدأت منذ كان عمرها 22 وعمره 27 عاما. وخلالها كان مستشار مسيرتها الفنية.
ثم تنتهي بقصة الحب الأخير والأطول مدة بحياتها مع مدافع نادي برشلونة لكرة القدم. جيرارد بيكيه، تعرفت إليه حين كان عمره 22 عاماً. فشاركته الحياة بكل معانيها أيضا. حتى أصبحت العلاقة من الأكثر شهرة واستقرارا بعالم النجوم. إلى أن كشف بيان صدر السبت الماضي، وقال فيه الاثنان: “نأسف لتأكيد انفصالنا”.