متابعة – لجين اسماعيل :
بعد فوزه في قضيته الشهيرة ضد آمبر هيرد. التي استمرت 6 أسابيع. أعرب “جوني ديب” عن سعادته البالغة.
وقال عبر صفحته على فيسبوك: “قبل ست سنوات، تغيرت حياتي. وحياة أطفالي وحياة المقربين إليّ. وحياة الأشخاص الذين دعموني وآمنوا بي لسنوات عديدة إلى الأبد. كل ذلك في غمضة عين.. تم توجيه ادعاءات كاذبة وخطيرة وجنائية إليّ عبر وسائل الإعلام. ما أدى إلى وابل لا نهاية له من المحتوى البغيض. على الرغم من عدم توجيه أي اتهامات ضدي”.
وأضاف:” لقد سافر بالفعل حول العالم مرتين في غضون نانو ثانية. وكان له تأثير زلزالي على حياتي وحياتي المهنية. وبعد ست سنوات، أعادت لي هيئة المحلفين حياتي.. أنا حقا بالتواضع.. قراري متابعة هذه القضية. وأنا أعلم جيداً ذروة العقبات القانونية التي سأواجهها. والمشهد العالمي الحتمي في حياتي. لم يتخذ إلا بعد تفكير عميق، منذ البداية. كان الهدف من رفع هذه القضية هو الكشف عن الحقيقة. بغض النظر عن النتيجة”.
وتابع” قول الحقيقة كان شيئاً أدين به لأولادي ولكل أولئك الذين ظلوا ثابتين في دعمهم لي.. أشعر بالسلام لأعلم أنني قد أنجزت ذلك أخيراً. لقد غمرني، وما زلت غارقا في الحب المتدفق والدعم الهائل. واللطف من جميع أنحاء العالم.. آمل أن يكون بحثي عن الحقيقة. قد ساعد الآخرين، رجالاً ونساءً، ممن وجدوا أنفسهم في وضعي. وألا يستسلم أولئك الذين يدعمونهم أبداً “.