متابعة – نور نجيم :
يتميز الحمام المغربي عن غيره باستخدام الصّابون المغربي الأسود، الغنيّ بفيتامين E، والذي يصنع من زيت الزّيتون، والملح، والبوتاس. وهو مضاد للميكروبات، وينظّف البشرة بعمق، ويقلّل من علامات الشّيخوخة المبكرة فيها.
أيضاً يتم استخدام طين الغسول المغربي، وهو رواسب قديمة في الجبال الشّماليّة الشّرقيّة الأطلسيّة من المغرب، ويحتوي على المعادن المفيدة للبشرة مثل المغنيسيوم، والبوتاسيوم، والكالسيوم. وينظّفها بإزالة السّموم، ويرطّبها، ويستخدم كقناع للجسم.
إضافة إلى استخدام زيت الأركان الذي يعرف باسم ذهب المغرب؛ لاحتوائه على مضادات الأكسدة والأحماض الدّهنيّة المهمة للبشرة والشعر.
ويمتلك الحمام المغربي العديد من الفوائد للجسم والبشرة عند تطبيقه بالشكل الصحيح، ومن هذه الفوائد:
– إزالة خلايا الجلد الميتة المتراكمة. تنقية الجسم من السّموم عن طريق إزالة الماء الزّائد من الجسم.
-المساعدة على التّخسيس، وإذابة الدّهون الموجودة على المفاصل.
-تنشيط الدّورة الدّموية.
-تهدئة الأعصاب، والتّقليل من الإجهاد، والتّوتر.
-المحافظة على حيويّة، وشباب، ونعومة البشرة.
-إزالة الأوساخ، ومنع انسداد مسام البشرة.
– تحفيز إنتاج الكولاجين في البشرة.
– التّخلّص من البشرة الجافة.