رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

أفكار إبداعية لتزيين منزلك بميزانية محدودة

10 طرق مبتكرة لتحويل منزلك بميزانية متواضعة تزيين المنزل وتحويله...

فوائد استخدام النعناع للعناية بالبشرة

متابعة- يوسف اسماعيل تُعد عشبة النعناع من الأعشاب العطرية، ذات...

الخطوات الحاسمة للاقلاع عن التدخين

متابعة- يوسف اسماعيل التدخين عادة سيئة ومدمرة تواجه الكثير من...

5 أشياء يجب على فتاة برج الأسد فعلها كل صباح

ابدئي يومكِ بالطاقة والإيجابية: طقوس صباحية لفتاة برج الأسد تعيش...

الدوري الاسكتلندي (26)… نتائج وترتيب

خاص- الإمارات نيوز استكملت الأحد، مباريات الجولة السادسة والعشرين من...

بالاستعانة بحلوى “المادلين”.. رجل إطفاء يخنق تسعينية ليبيع بيتها

متابعة- بتول ضوا

اتهم رجل إطفاء سابق بقتل امرأة تسعينية كان يملك منزلها بموجب نظام الأقساط مدى الحياة. مستعيناً بحلوى “المادلين” لقتلها. ويَمثل رجل الإطفاء أمام محكمة مدينة تور بوسط فرنسا.

وقد عثر على إيفيت (92 عاماً) في 13 مايو 2019 ميتة في سريرها في دار لرعاية المسنين كانت تقيم فيها ضمن وحدة مخصصة للمصابين بمرض الزهايمر، وكان في فمها قطعة من حلوى “المادلين”.

وكان المتهم زارها قبل ذلك بدقائق، وأحضر معه علبة حلويات من ماركة مشهورة. وأثار إقفاله باب الغرفة بالمفتاح شكوك طاقم التمريض الذي كان حاضراً في الدار يومها.

وأدلى آلان المسجون منذ مايو 2019 بإفادته بعد نحو 10 أيام من وفاة إيفيت، ودأب على إنكار الجريمة التي يتهمه بها القضاء.

وقال وكيل الدفاع عن آلان المحامي عابد بنجدور إن الرجل الستيني يعيش “كابوساً”. ورأى أن المحققين لم يتمكنوا من إثبات ارتكابه الجريمة.

ومع أن تشريح الجثة أشار إلى وجود اختناق بجسم غريب ذي طبيعة غذائية. فإن الطب الشرعي لم يتح تأكيد حصول تدخل طرف ثالث في وفاة المرأة التسعينية.

حلوى المادلين

إلاّ أن وضعها الصحي لم يكن يسمح لها بأن تأكل بنفسها. إذ لم تكن تستطيع إلا أن تأكل الطعام المقطّع إلى قطع صغيرة جداً.

وأكد المتهم خلال استجوابه أنه لم يضع حلوى “المادلين” في فم الضحية التي كانت، بحسب قوله، لا تزال على قيد الحياة لدى مغادرته غرفتها.

ولوحظ أن الرجل الستيني كان على تواصل في تلك المرحلة مع وكالات عقارية. بهدف بيع هذا المنزل وشراء عقار آخر في المنطقة.

بالإضافة إلى ذلك، كثّف الرجل قبل وفاة إيفيت وتيرة زياراته لدار رعاية المسنين. مع أن العلاقة بينه وبين الضحية لم تكن وثيقة إلى هذا الحد.

شارك الخبر
تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي