رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

كيف تعرفين نوع بشرتكِ بدقة؟ 3 طرق سهلة وموثوقة

تتنوع أنواع البشرة بين الدهنية والجافة والمختلطة، ولكل نوع...

ريال مدريد ينافس أندية البريميرليج على ضم جيمي جيتنز

كشف تقرير صحفي، أن نادي ريال مدريد يراقب نجم...

تعرف على الصفات المميزة لرجل برج الحمل

مقدمة حول برج الحمل برج الحمل هو أول الأبراج الفلكية...

النيوفوبيا”.. هل يرفض طفلك تجربة أطعمة جديدة؟

تعتبر مواقف رفض الطفل تناول الطعام أو تأجيل إنهاء...

العلاقة بين أنثى برج الأسد ورجل برج القوس.. هل هي علاقة ناجحة؟

```html التوافق بين أنثى برج الأسد ورجل برج القوس تعتبر العلاقة...

بالاستعانة بحلوى “المادلين”.. رجل إطفاء يخنق تسعينية ليبيع بيتها

متابعة- بتول ضوا

اتهم رجل إطفاء سابق بقتل امرأة تسعينية كان يملك منزلها بموجب نظام الأقساط مدى الحياة. مستعيناً بحلوى “المادلين” لقتلها. ويَمثل رجل الإطفاء أمام محكمة مدينة تور بوسط فرنسا.

وقد عثر على إيفيت (92 عاماً) في 13 مايو 2019 ميتة في سريرها في دار لرعاية المسنين كانت تقيم فيها ضمن وحدة مخصصة للمصابين بمرض الزهايمر، وكان في فمها قطعة من حلوى “المادلين”.

وكان المتهم زارها قبل ذلك بدقائق، وأحضر معه علبة حلويات من ماركة مشهورة. وأثار إقفاله باب الغرفة بالمفتاح شكوك طاقم التمريض الذي كان حاضراً في الدار يومها.

وأدلى آلان المسجون منذ مايو 2019 بإفادته بعد نحو 10 أيام من وفاة إيفيت، ودأب على إنكار الجريمة التي يتهمه بها القضاء.

وقال وكيل الدفاع عن آلان المحامي عابد بنجدور إن الرجل الستيني يعيش “كابوساً”. ورأى أن المحققين لم يتمكنوا من إثبات ارتكابه الجريمة.

ومع أن تشريح الجثة أشار إلى وجود اختناق بجسم غريب ذي طبيعة غذائية. فإن الطب الشرعي لم يتح تأكيد حصول تدخل طرف ثالث في وفاة المرأة التسعينية.

حلوى المادلين

إلاّ أن وضعها الصحي لم يكن يسمح لها بأن تأكل بنفسها. إذ لم تكن تستطيع إلا أن تأكل الطعام المقطّع إلى قطع صغيرة جداً.

وأكد المتهم خلال استجوابه أنه لم يضع حلوى “المادلين” في فم الضحية التي كانت، بحسب قوله، لا تزال على قيد الحياة لدى مغادرته غرفتها.

ولوحظ أن الرجل الستيني كان على تواصل في تلك المرحلة مع وكالات عقارية. بهدف بيع هذا المنزل وشراء عقار آخر في المنطقة.

بالإضافة إلى ذلك، كثّف الرجل قبل وفاة إيفيت وتيرة زياراته لدار رعاية المسنين. مع أن العلاقة بينه وبين الضحية لم تكن وثيقة إلى هذا الحد.

شارك الخبر
تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي