رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

كاميرات المراقبة توثق لحظات طريفة للصّيّن يمتهنون سرقة الأحذية

وثقت كاميرا مراقبة في أحد مباني مدينة إسطنبول بتركيا...

الدوري التونسي (9): الترجي في ضيافة بن قردان

خاص- الإمارات نيوز يفتتح فريقا اتحاد بن قردان والترجي الرياضي،...

خضار يجب تناولها لمرضى فقر الدم

أهمية الخضروات في علاج فقر الدم يعتبر فقر الدم من...

ديشامب يعلق على قرعة فرنسا في دوري الأمم الأوروبية

علق ديديه ديشامب، مدرب منتخب فرنسا، على قرعة الديوك...

بعد أن لفت الأنظار في مهرجان القاهرة السينمائي.. تعرف على قصة الفيلم التونسي “نوار عشية”

الفيلم التونسي "نوار عشية" يستعرض أرواحًا عالقة في البحر،...

هل يشكل إزالة الشامات خطراً على الصحة؟.. إليك الإجابة

متابعة- بتول ضوا

منذ القدم وقد اعتبرت الشامات علامة من علامات الجمال. لكنها من الممكن أن تكون من علامات بعض الأمراض الجلدية. وخاصةً السرطان.

والتخلص من الشامات فكرة يلجأ اليها الكثيرون. فيعمدون إلى إزالتها بعمليات جراحية أو عن طريق الليزر.

ولكن هل هذه الخطوة تعتبر آمنة، ولا تشكل خطراً على الصحة؟ إليك الإجابة:

إن كنت ممن يفكر في إزالة الشامات فعليك أن تعدل عن تلك الفكرة على الفور. حيث يمكن أن تساهم إزالة الشامات في الإصابة بأحد أنواع سرطان الجلد يُعرف باسم ”سرطان الخلايا القاعدية“.

يغزو سرطان الخلايا القاعدية الأنسجة المحيطة بالمنطقة المصابة بالفعل ويتسبب في دمارها.

ومن بين مختلف المناطق في الجسم، تعد الرقبة والرأس من أكثر الأماكن عرضة للإصابة بسرطان الخلايا القاعدية.

وتبدو علامات سرطان الخلايا القاعدية وكأنها بقع حمراء مثل الأكزيما، إلا أنها تكون أكثر سمكاً وتسبب ندوباً وآثاراً. ولأنه غالباً ما يصعب التمييز بين هذا السرطان وعلامات حب الشباب.

وبالإضافة إلى زيادة خطر الإصابة بسرطان الخلايا القاعدية، فإن الشامات قد تعاود الظهور مرة أخرى حتى بعد إزالتها.

كما قد تعود بحجم أكبر أيضاً، سواء تم إزالتها بالليزر أو جراحياً، خاصة أنه في الحالة الثانية، قد يتعرض مكان الجرح للتلوث أو العدوى. ما يؤدي إلى تفاقم الأمور

تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي