رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

حقائق علمية مدهشة عن المشاعر وتأثيرها على الصحة والرشاقة

من منا لم يشعر بتأثير المشاعر التي ترافقنا يوميًا؟...

الحكم بالسجن لمدة 3 سنوات على المطرب سعد الصغير

حكمت محكمة جنايات شمال القاهرة بالسجن 3 سنوات على...

أسهل طريقة لتنظيف الأحذية من الطين بعد يوم ممطر

بعد يوم ممطر، قد تتعرض أحذيتك للطين والأوساخ، مما...

أعراض نقص فيتامين د .. 3 علامات تظهر على بشرتك

متابعة: نازك عيسى يجب عدم تجاهل أي مشكلة تظهر على...

دوري أبطال أوروبا: ميلان في سلوفاكيا

خاص- الإمارات نيوز يلتقي اليوم، الثلاثاء فريقا سلوفان براتيسلافا من...

“النسيان والتهرب” علامات لا تغضي النظر عنها في طفلك

متابعة- بتول ضوا

النسيان المتكرر للمعلومات، أو التهرب من أداء الواجبات اليومية. أمور لا يجب غض النظر عنها عند ملاحظتها على الطفل. فتلك الأعراض من الممكن أن تكون علامة على الإصابة بمشكلة صحية قد لا تدركيها.

فالنسيان والتهرب من أداء الواجباب من أعراض اضطراب فرط الحركة. الذي يعد أحد اضطرابات النمو العصبية التي تحدث في الطفولة

يبدأ مرض فرط الحركة في الظهور عند الأطفال من سن ثلاث سنوات تقريباً. ويستمر في التطور “في حال عدم اكتشافه والعلاج”. حتى مرحلة البلوغ والرشد.

ويؤثر اضطراب فرط الحركة بشكل كبير على حياة الطفل. حيث تؤثر على تحصيله المعلوماتي وإدراكه لما حوله.

وفي البحث عن أسباب فرط الحركة. أكدت الدراسات والأطباء أنه لا توجد أسباب واضحة ودقيقة للإصابة بالاضطراب.

لكن هناك بعض الأعراض التي تسهل عليكِ اكتشافه، سوف نرصدها في السطور التالية:

– قلة الانتباه، وعدم التركيز.

– التشتت سريعاً بأي مؤثرات محيطة.

– انعدام القدرة على الالتزام الكامل.

– صعوبة في التنظيم.

– التهرب من تنفيذ الواجبات والمهام اليومية.

– عدم القدرة على البقاء ثابتاً في مكان لمدة طويلة.

– صعوبة في تنفيذ التعليمات ونسيانها بشكل سريع للغاية.

– الإهمال وفقدان الأغراض الشخصية كثيراً.

– عدم القدرة على اللعب بهدوء، أو من دون حركة.

– التحدث بشكل مفرط في أغلب الأوقات.

– عدم القدرة على انتظار دوره أو الالتزام به.

– مقاطعة الحديث والتشويش المستمر على المحيطين به.

وعن كيفية علاج فرط الحركة عند الأطفال. أكد المختصون والدراسات العلمية أن فرط الحركة عند الأطفال بحاجة إلى نوعين من العلاج: الأول سلوكي، والآخر دوائي.

وذلك لمساعدتهم في اكتساب مهارة التواصل للاندماج بالمجتمع. بالإضافة إلى مساعدتهم في الاندماج بالمجتمع. والسيطرة على ردود أفعالهم وانفعالاتهم عن طريق أساليب يستخدمها الأهل والمدرسون.

تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي