رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

بايدن يعد بحضور حفل تنصيب ترامب

متابعة: نازك عيسى أعلن البيت الأبيض يوم الاثنين أن الرئيس...

الشارقة يتجاوز استقلال دوشنبه ويقترب من التأهل لربع النهائي

تغلب الشارقة الإماراتي على نظيره استقلال دوشنبه الطاجيكي، بنتيجة...

دوري أبطال أوروبا: مانشستر سيتي لتصحيح المسار أمام فينورد

خاص- الإمارات نيوز تنتظر فريق مانشستر سيتي الإنكليزي مهمة صعبة...

ماسك يهنئ رونالدو وجماهير النصر تتفاعل

فاجأ رجل الأعمال الكندي إيلون ماسك، مالك منصة (إكس)...

أسهل طريقة لتنظيف الأحذية من الطين بعد يوم ممطر

بعد يوم ممطر، قد تتعرض أحذيتك للطين والأوساخ، مما...

لتحقيق التوازن بين عملكِ وحياتكِ الأسرية.. إليكِ هذه النصائح

متابعة- بتول ضوا

تحقيق التوازن بين العمل ومهام الأسرة من أصعب الأمور التي تواجهها الأمهات العاملات. حيث يلقي على عاتقهن الكثير من المهام والضغوطات التي ترهقهنَّ جسدياً ونفسياً.

لكن يجب ألا تكون الأمور على هذا النحو. فهناك بعض الممارسات اليومية. التي يمكنها أن تساعدك في استعادة بعض التوازن بالحياة، نستعرضها خلال السطور التالية:

1- انسي ذنب الأمومة

مهما كان السبب، فإن قرار أن تكوني أماً عاملة هو خيار يجب أن يحظى بالإعجاب وليس الحكم عليه. إذا كنت تشعرين بالذنب بشأن عدم الوجود مع طفلك طوال الوقت، فقد حان الوقت للتخلي عن هذه الفكرة.

ركزي على الأشياء الإيجابية التي تساهم بها حياتك العملية، وكوني واثقة أنك تتخذين الخيار الأفضل لعائلتك بأكملها.

2- الحيل الموفرة للوقت

لتحقيق أقصى استفادة في أقل قدر من الوقت، استخدمي الاختصارات والحيل بشكل استراتيجي لتوفير الوقت..

3. تجنبي إهدار الوقت

الوقت سلعة ثمينة عندما تكونين أماً عاملة، ففي العمل؛ ضعي في اعتبارك الوقت الذي تقضينه في التواصل مع زملائك في العمل إذا كان يؤثر على إنتاجيتك.

وقللي فترات استراحة الغداء الطويلة وتصفح الإنترنت حتى تتمكني من تحقيق أقصى استفادة من وقت عملك.

بينما عندما تكونين في المنزل، ركزي مع شريكك وطفلك بدلاً من هاتفك أو التلفزيون. للتأكد من أن الوقت الذي تقضينه معهما مفيد ومتعمد.

4- أنشطة عائلية مثمرة

اجعلي الوقت الذي تقضينه مع عائلتك مهماً ومثمراً، من خلال التخطيط للأنشطة التي يتطلع إليها الجميع ويستمتع بها.

5- قولي لا

ليس عليكِ أن تقولي “نعم” لكل دعوة أو طلب أو نشاط، إذا كان يسبب لكِ قلقًا أكثر من الاستمتاع. وعليكِ تحديد المقدار الذي يمكن لجدولك أن يتعامل معه، واختاري الأنشطة التي يستمتع بها طفلك أكثر

تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي