متابعة – لجين اسماعيل :
في حادثة مفجعة شبيهة بواقعة الطفل ريان. أقدم طفل يبلغ من العمر خمس سنوات. بمنطقة سبت الغابة، جماعة مقام الطلبة نواحي تيفلت. على رمي نفسه في بئر عميق. وهو الحادث الذي أودى بحياته.
وكشف أحد سكان المنطقة أن الطفل كان متأثرا بقصة ريان الأليمة. وحاول محاكاة الواقعة اعتقادا منه أن الأمر لا يشكل خطورة. قائلا: “كان كيلعب مع صحابو وقالهم أنا غندير بحال ريان. إلا أنه لم يدرك أن الأمر سيأخذ منه حياته.
وتم انتشال جثة الطفل من البئر حوالي الساعة الثانية بعد الزوال. أي بعد أربع ساعات من سقوطه. مبرزا أن عمق البئر يصل إلى 57 مترا. ويضم بداخله محركات اصطدم رأس الطفل بأحدها أثناء السقوط.