رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

الكشف عن خطة أنشيلوتي للتعامل مع الغيابات أمام ليجانيس وليفربول

كشف تقرير صحفي، عن خطة كارلو أنشيلوتي، مدرب ريال...

الدوري الروسي (16): روبين كازان ينتظر آكرون تولياتي

خاص- الإمارات نيوز ينزل فريق آكرون تولياتي في ضيافة روبين...

تركيا: وفاة لاجئ سوري بمزرعة موز

توفي لاجئ سوري في تركيا نتيجة حادث عمل مروع...

نصائح لتفادي زيادة الوزن في الشتاء

يعتبر فصل الشتاء فترة تزداد فيها احتمالات زيادة الوزن...

خسارة 5 كيلو قبل نهاية العام: دليل شامل لإنقاص الوزن بسرعة وأمان

هل ترغب في الاستقبال عام 2025 بوزن مثالي؟ هذا...

لا شئ قادر على إيقافه.. فيروس ينتشر بين الخفافيش تهديد جديد للبشرية

متابعة- بتول ضوا

في حين يحاول العالم جاهداً محاربة فيروس كورونا وتحوراته. ولملمة حجم الدمار التي تسببه والتداعيات الخطيرة التي تسبب بها الفيروس.

أعلن العلماء عن اكتشاف سيشكل مصدر تهديد كبير على البشرية. حيث كشف علماء صينيون فيروس جديد أطلقوا عليه اسم NeoCoV، بعد دراسة حديثة أجروها في ووهان مسقط رأس كورونا.

وأوضحوا أن الضيف الجديد قد يكون أكثر قابلية للانتقال. مؤكدين أنهم مازالوا أمام مزيد من الدراسات لكشف مزاياه وخباياه.

وأضافوا أن “نيوكوف”، هو نوع من الفيروسات التاجية التي تم اكتشافها في الأصل في جنوب إفريقيا. موضحين أنها ليست جديدة تماماً، وذلك وفقاً لبحث جديد نشره موقع “بيو ركسيف”، وهي منصة خاصة بنشر دراسات ما قبل الطباعة.

كما أكدوا أن الدراسة كشفت سر صعوبة التنفس لدى مرضى كورونا طويل الأمد. حيث خلصت إلى وجود تشوهات في رئتي مرضى كورونا الذين يعانون من ضيق تنفس طويل الأمد بعد إصابتهم بالفيروس.

أما “نيوكوف” فكشف باحثون أنه مرتبط بفيروس MERS-CoV ، المعروف أيضا باسم متلازمة الشرق الأوسط التنفسية. والذي انتشر في العديد من دول الشرق الأوسط من قبل، ومشابه للفيروسات التاجية الأخرى.

أيضاً لم يستبعدوا أن توجد هذه الفيروسات في الحيوانات وكذلك البشر، في حين ثبت أن فيروس “نيوكوف” ينتشر فقط بين الخفافيش حالياً.

وكشفوا أيضاً عن إمكانية انتقاله إلى الإنسان، مؤكدين أنه قد يصبح خطراً بعد طفرة واحدة فقط.

إلى ذلك، نقلت الدراسة أيضاً أن الأجسام المضادة التي تستهدف كلاً من كورونا، والمتلازمة التنفسية الشرق أوسطية، لم تكن قادرة على إيقاف “نيوكوف”.

في حين نبّهت منظمة الصحة العالمية من تقديم مثل هذه الاستنتاجات قبل إجراء مزيد من الدراسات.

تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي