متابعة: نازك عيسى
اعتبر الطبيب اليوناني جالينوس، الثوم علاجاً لكافة أنواع الأمراض. حيث يتكون من؛ الكربوهيدرات، والسكريات، والألياف، والبروتينات، والدهون، والثيامين، والرايبوفلافين، والنياسين، وحمض البانتوثينيك، وحمض الفوليك، وفيتامين(أ،ج،هـ)، والكالسيوم، والحديد، والمنغنيز، والمغنيسيوم، والكبريت، والصوديوم، والبوتاسيوم، والفسفور، والزنك، والسيلينيوم.
وأردف الطبيب فوائد الثوم فيما يلي:
-يعزز دور الجهاز المناعي لمقاومة الأمراض.
-يفيد الشعر، ويخلص من قشرة الرأس والقمل، ويقويه، ويعزز من نموه.
-يعالج نزلات البرد؛ كالسعال، والزكام، والإنفلونزا، والربو.
– يفيد القلب، والأوعية الدموية، وتصلب الشرايين.
-يعالج الملاريا. يطهر ويقي من الالتهابات، والجراثيم، والميكروبات.
– يقلل من مستوى الكوليسترول الضار بالجسم.
– يعالج التهابات الأذن المختلفة.
– يسكن من ألم الأسنان ويقوي اللثة.
– يدر البول.
-يخلص من البلغم.
-يخلص من حصى المرارة.
-يحد من الإصابة بشلل الأطفال.
-يحفز من دور الجهاز الهضمي للقيام بوظائفه، ويخلص من الغازات والانتفاخ، ويسهل من عملية الهضم.
-يكافح الديدان المعوية.
-يخفض من ضغط الدم المرتفع.
– يكافح مختلف أنواع السرطانات؛ كسرطان القولون، والمريء، والمعدة، والرئة.
-يخلص من التشنجات العضلية.
– يفيد مرضى السكري.
-يحد من الصرع والهيستريا.
– يفتح من الشهية لتناول الطعام.
-يعالج الجروح، والتقرحات، واللسعات الناتجة من الحشرات.
-يفيد العظام.
– يحفز من دور إنزيمات الكبد التي تسهم في التخلص من السموم في الجسم.
-يطهر الكبد؛ لغناه بالأليسين والسيلينيوم. يخلص من عنصر الزئبق السام من الجسم.