متابعة – نور نجيم :
توجد العديد من المزايا التي يتركها الطين المغربي على البشرة والجسم بشكل عام، والتي يمكن تلخيصها بالنقاط الآتية:
– التخلص من النمش وحب الشباب، وذلك لأن الطين المغربي يُعدّ مصدراً غنياً بكلوريد المغنيسيوم الذي يساعد على التخفيف من ظهور حب الشباب.
-تطهير البشرة وتنظيفها وإزالة الخلايا الميتة منها، لاحتواء الطين المغربي على الجير وسيليكات الألومينيوم الضروريَّين للتخلص من البكتيريا الضارة والزيوت الزائدة والشوائب والأوساخ من البشرة، وبالتالي الحصول على بشرةٍ نظيفةٍ وناعمة.
-التخلّص من الرؤوس السوداء في الوجه ودفعها إلى سطح الجلد.
– سد مسامات الوجه وتضييقها وإزالة الزيوت منها.
-تحسين ليونة البشرة وجعلها أكثر نعومةً وصفاء.
-مكافحة الشيخوخة وأعراض تقدم السن، مثل التجاعيد حيث إن الطين المغربي يحتوي على السيليكا الذي يعرف بمعدن الجمال، فهو يزيل التجاعيد، ويعمل على ترطيب الجلد، وجعل البشرة تبدو أكثر شباباً.
– التخفيف من جفاف البشرة مع الاستعمال المستمر من مرتين إلى ثلاث مرات بالأسبوع.
-انتزاع السموم من البشرة.
-علاج الأضرار الناجمة عن كثرة التعرّض لأشعة الشمس الضارّة، وذلك عند استخدام الطين مع الزيوت الطبيعيّة التي تمنح ليونةً إضافية للبشرة.
– التخفيف من احمرار الوجه والتهيّج، وذلك عند استخدام الطين مع مكوناتٍ أخرى مثل الكركم وعصير البندورة.
-علاج التهاب المفاصل والحد منها بالإضافة إلى تحسين الحركة.
– العمل على زيادة حجم الشعر وكثافته وتعزيز بنيته، فقد كانت النساء المغربيات يستعملنّ الطين المغربي كشامبو للشعر منذ العصور القديمة.
-التخلص من مشكلة قشرة الرأس وجعله أكثر نعومة.
-استعادة لمعان وبريق الشعر، ويتم ذلك عند خلط الطين المغربي مع الزيوت كزيت الأرغان.