متابعة- بتول ضوا
أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي جزء لا يتجزأ من حياتنا اليومية. فقد سهلت عمليات التعارف وقربت المسافات بين البشر.
لكن على جانب من مزاياها التي قدمتها. فإن لتلك المواقع جانب خفي من العيوب. أبرزها زيادة الخلافات الزوجية. وحالات الطلاق.
وفيما يلي مجموعة من التصرفات على الإنترنت تدل على ضعف العلاقة الزوجية. بحسب صحيفة تايمز أوف إنديا:
– قضاء وقت طويل على مواقع التواصل
إذا كان شريك حياتك يمضي وقتاً طويلاً في تصفح مواقع التواصل الاجتماعي. فهذا مؤشر على ضعف العلاقة الزوجية. خاصةً إذا أثرت هذه العادة على التواصل بينكما بشكل كبير.
– مشاركة العديد من المنشورات عن العلاقة الزوجية
قد تكون مشاركة الصور والمنشورات عن علاقتك الزوجية أمراً صحياً. إلا إذا زادت عن الحد المعقول. فإذا كان شريك حياتك يحبك فعلياً فسوف يكون حريصاً على أسرار علاقتكما الزوجية.
– محركات البحث
يمكن أن تشكل عمليات البحث التي يجريها شريك حياتك مؤشراً على عدم ولائه. خاصةً إذا ضم الكثير من عمليات البحث عن أشخاص من الجنس الآخر ربما يكون شريك حياتك معجباً بهم.
– النبش في الدفاتر القديمة
إذا كان شريك حياتك مستمراً في ملاحقة أخبار علاقاته السابقة على مواقع التواصل الاجتماعي. فهذا يدل على أنه لم يتمكن من تجاوز هذه العلاقات. أو أنه لا يزال متعلقاً بالأشخاص الذين أحبهم في الماضي.
– إثارة غيرة الحبيب السابق
يحاول البعض نشر العديد من الصور لإثارة غيرة أشخاص كانوا على علاقة معهم في الماضي. ورغم أن هذا الأمر قد يبدو عدائياً. إلا أنه في حقيقة الأمر مؤشر على أن شريك حياتك لا يزال مهتماً بالحبيب السابق