متابعة- بتول ضوا
أثار الفيديو الراقص لمعلمة المنصورة خلال رحلة نيلية. الأمر الذي أدى إلى اتخاذ قرار من أحد مسؤولي مديرية التربية بفصلها. تعاطف الكثيرين من الأشخاص.
حيث تسبب الفيديو بخسارة وظيفتها وتطليقها من زوجها. الأمر الذي دفع بمسؤولة مصرية لتقديم وظيفة جديدة لها ومساعدتها قانونياً في مقاضاة مصور الفيديو.
وأعلنت الدكتورة نهاد أبو القمصان، رئيسة المركز المصري لحقوق المرأة وعضو المجلس القومي لحقوق الإنسان.
تقدمها بوظيفة مراجعة لغة عربية في مكتبها القانوني للمعلمة. طالبة منها إحضار عقد عملها من الوزارة من أجل رفع دعوى قضائية ضد النقابة بسبب فصلها الذي وصفته بالتعسفي.
ووجهت المحامية المصرية كلمة لطليق المعلمة، وقالت له إن الرجال سند للنساء، وتظهر معادنهم وقت الأزمات وما فعلته هو هروب من المعركة.