متابعة – لجين اسماعيل :
مع إزدياد الضغوطات والتوتر اليوميّ. بات هناك توجّهاً أكبر نحو الموسيقى الهادئة لما تتركه من تأثيرات ايجابية. لذا نقدم لك في هذا المقال فوائد للموسيقى الهادئة تفوق التوقعات.
1- الحدّ من التوتر:
إنّ الإستماع للموسيقى الهادئة ذات الإيقاع البطيء والنغمات المنخفضة. يساعد إلى حدّ كبير في الإسترخاء والتقليل من مستوى التوتر.
2- خفض مستوى القلق:
الاستماع إلى موسيقى هادئة قادر إلى حدّ كبير. على التقليل من شعورهم بالقلق.
3- تحسين الذاكرة:
تساعد الموسيقى الهادئة في تنشيط الدماغ وتحسين وظائفه ومنها الذاكرة. لذا في المرّة المقبلة التي تريدون فيها المذاكرة أو حفظ أمر ما. احرصوا على أن يكون هناك موسيقى هادئة في الخلفية.
4- علاج الأمراض العقلية:
تحفّز الموسيقى الهادئة على إفراز مواد كيميائية مهمّة. تلعب دوراً أساسياً في وظائف المخ والصحة العقليّة مثل مادة الدوبامين. المرتبطة بمراكز المتعة في الدماغ وهرمون السيروتونين .
5- تحسين الأداء المعرفي والإدراكي:
انّ تشغيل الموسيقى في الخلفية أثناء قيام الشخص. ببعض الأعمال، يحسّن من إمكانية إنجازه لمهامه.
6- إنقاص الوزن:
انّ تناول الطعام في الأماكن ذات الإضاءة المنخفضة والموسيقى الهادئة. يساعد الأشخاص في الحدّ من كمية الاطعمة المستهلكة على عكس الموسيقى الصاخبة.
7- تحسين جودة النوم:
إنّ الإستماع للموسيقى الهادئة قبل النوم. قادر على علاج مشكلة الأرق، وتحسين جودة النوم.