متابعة – نغم حسن
اتهمت وزارة الخزانة الأميركية 7 شركات صينية بالتواطؤ في قمع أقلية الأويغور أو مساعدة الجيش، مما استدعاها لفرض قيود على الاستثمار والصادرات.
وبحسب موقع “روسيا اليوم”، اتهمت الولايات المتحدة شركة صناعة الطائرات المسيرة الكبرى “دي.جيه.آي” و7 شركات غيرها. بالمساعدة في عمليات “المراقبة والتتبع عبر القياسات الحيوية” للأويغور.
ووصفت السفارة الصينية في واشنطن الإجراءات بأنها “حظر غير مبرر” ينتهك قواعد التجارة الحرة. وأضافت أن بكين ستتخذ “كل الإجراءات الضرورية” للحفاظ على مصالح الشركات ومعاهد الأبحاث الصينية.