رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

إضفاء لمسة من الدفء: كيفية استخدام الألوان والمفروشات لخلق جو مريح في منزلك

استخدام الألوان الدافئة لتعزيز الجو المريح يعتمد خلق جو مريح...

أسرار السحلب لزيادة الوزن بطريقة صحية وسريعة

فوائد السحلب للجسم السحلب هو مشروب تقليدي استُخدم في العديد...

تيبو كورتوا.. الحارس الأول في العالم خارج منتخب بلجيكا

```html القرار المفاجئ لكورتوا وإبعاده عن المنتخب الوطني في خطوة غير...

كيفية علاج زيادة إفراز هرمون الحليب

متابعة- يوسف اسماعيل زيادة إفراز هرمون الحليب (البرولاكتين) هي مشكلة...

ديكور منزلك يعكس شخصيتك: كيف تختار الأثاث والديكور الذي يناسب ذوقك

أهمية اختيار الديكور المناسب لمنزلك يُعتبر المنزل المكان...

دراسة.. 10 دقائق تنزه في الهواء الطلق تتحكم في نوبات غضب طفلك

متابعة- بتول ضوا

كثيراً ما تسبب نوبات الغضب لدى الأطفال الكثير من الإحراج للوالدين، وقد يتعاملون مع الموضوع بشكل خاطئ ما قد يزيد من الأمر سوءاً.

لكن ما لا يدركه الكثير من الآباء أن حل تلك المشكلة أمر في غاية البساطة، ف 10 دقائق من التنزه في الهواء الطلق كفيلة في تقليل نوبات الغضب لدى طفلك، وفقاً لدراسة علمية حديثةً نشرتها صحيفة «ديلي ميل» البريطانية

فقد قام فريق الدراسة، التابع لجامعة كامبريدج، بمقابلة 376 عائلة لديها أطفال تتراوح أعمارهم بين 3 و7 سنوات، وسألوهم عما إذا كان ارتباط الصغار بالطبيعة قد زاد أو انخفض أو ظل كما هو في فترة إغلاق «كورونا».

وسُئل الآباء أيضاً عن السلوك العام لأطفالهم، بما في ذلك العدوانية وفرط النشاط ومرورهم بنوبات الغضب.

وأظهرت النتائج أن الأطفال الذين كانوا أكثر انطلاقاً في الطبيعة في فترة الإغلاق كان لديهم مستوى أقل بكثير من المشكلات السلوكية، مقارنة بأولئك الذين تقلص ارتباطهم بالحدائق والمتنزهات والمساحات الخضراء المماثلة في تلك الفترة.

وقالت الدكتورة سامانثا فريدمان، التي قادت الدراسة: «نحن نعلم أن التنزه والخروج إلى الطبيعة والتفاعل معها مرتبط بفوائد واسعة النطاق لدى الأطفال والبالغين، بما في ذلك خفض مستويات القلق والاكتئاب وتقليل التوتر.

وقد وجدت دراستنا أنه مرتبط أيضاً بتقليل نوبات الغضب لدى الأطفال، وهي المشكلة التي تنتشر على نطاق واسع بين أولئك الذين تتراوح أعمارهم من 3 إلى 7 سنوات، وهي الفئة العمرية التي اخترنا تركيز دراستنا عليها بشكل خاص».

ويقترح مؤلفو الدراسة أن تكليف الأطفال بمهام زراعة الحدائق في مدارسهم يمكن أن يساعد في حماية صحتهم العقلية.

شارك الخبر
تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي