متابعة – شادي علوش
قال اتحاد الكتّاب المصري، أن سياسات وزارة الثقافة أضحت أصلح مكان تنفق عليه الحكومة لدعم المعارضة الثقافية.
وأشار إلى أن هناك عشرات التجمعات الثقافية تناهض سياسات الوزارة.
وأشار الاتحاد إلى خطورة غياب رؤية واضحة للوزارة للهوية الثقافية.
ولفت إلى أن هذا الأمر خلق تعارضا بين استراتيجيات التنمية الثقافية تعليميا، وتربويا، وإعلاميا، وأدبيا.
وأضاف أن هذا الأمر وضع مشروع الوزارة الثقافي في حالة غائمة كانت واحدة من نتائجها المباشرة استمرار الذهنية المستلبة التي تتبنى القيم الثقافية التي تؤكد استعمار العقل، والشعور العام بالعجز.