متابعة _نور نجيم :
باتت سرقة بعض محتويات هواتفهم الشخصية أو «تهكير» ال«واتس آب»، أمر شائع، وقد تكون ضحية لهؤلاء المبتزين، فماذا تفعل؟
-قطع التواصل وإنهاء العلاقة مباشرة مع الشخص المُبتز.
-عدم الاستمرار في التفاوض مع المُهدد.
-عدم الاستسلام للتهديد تجنباً لمضاعفة المخاطر.
-السيطرة على مشاعر الخوف والقلق ومخاطبة خدمة أمان التي تحيط الواقعة بسرية تامة.
-المبادرة بإبلاغ الجهات الشرطية لوقف الابتزاز والرجوع إلى الشخص الذي يمارس الابتزاز بالجرم.
-محاولة إثبات واقعة الابتزاز إما بالشهود أو أي سند عرفي.
-في حال دفع مبالغ للشخص الذي يقوم بالتهديد يجب إثبات المبالغ التي تم دفعها بأي طريقة نظامية يمكن من خلالها الرجوع إليها أو تصوير أرقام العملات الورقية.
ولتجنيب الأطفال التعرض للابتزاز، يجب توعيتهم بأساليب وطرق التهديد وتعريفهم بآليات الإبلاغ، أو حثهم على إبلاغ ولي الأمر ليتولى عملية اتباع الإجراءات القانونية.
أما إذا تعرض موظف لتهديد يتعلق بعمله، لا بد من أن يبادر بإبلاغ المدير المباشر؛ ليجنب نفسه المساءلة القانونية.