رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

من الإرث الكلاسيكي إلى الحداثة: كيف تُعيدين تدوير ملابسك القديمة؟

تجديد الملابس القديمة: خطوة نحو الموضة المستدامة في عالم الموضة...

أهم الفيتامينات للبشرة النضرة: من الألف إلى الياء

تسعى العديد من النساء والرجال للحصول على بشرة نضرة...

أبرز صيحات الموضة لعام 2025: ما الذي سيحكم عالم الأزياء؟

اتجاهات الموضة الحديثة: كيف سيتغير الأسلوب في عام 2025؟ تشهد...

بعد إعلان وقف إطلاق النار.. رئيس الوزراء الهندي يعقد اجتماعاً رفيع المستوى

عقد رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي صباح اليوم الأحد...

الموضة حسب شكل الجسم: أسرار لإبراز جمالك الطبيعي

فهم شكل جسمك هو الخطوة الأولى لكل امرأة شكل جسم...

موعد غرامي في أحد فنادق دبي ينتهي بمأساة

متابعة- رنا يوسف

وقع رجل من جنسية عربية يعمل مديراً لإحدى الشركات في دبي في مصيدة عصابة سرقة، وكاد أن يفقد حياته.

فبعد عشرين يوماً من تعارفه على صديقة عبر أحد مواقع التواصل الاجتماعي. طلبت منه الحضور إلى أحد الفنادق للتعرف إليها شخصياً وقضاء ليلة معها، ولم يتردد بتلبية الدعوة.

قصد الرجل الفندق الموصوف للقاء صديقته التي سبق وأن أرسلت له عبر “البرنامج” صورة لفتاة حسناء. ادعت وقتها أنها عائدة لها حتى تغريه بجمالها، وتجذبه إليها، ولما وصل الغرفة التي تقطنها، طرق بابها، ففتحته “نصفَ” فتحةٍ. وعندما طلب منها الخروج لم تخرج. عندها تفاجأ بظهور أيادٍ من خلف الباب جرته إلى الداخل وانهالت عليه بالضرب من كل حدب وصوب دون أن يستوعب ما الذي يجري له وما الذي ساقه إلى المكان.

التفاصيل

وفقاً لموقع البيان، نقلت النيابة العامة  هذه التفاصيل إلى “جزائية دبي” اليوم، فقد تفاجأ المدير بستة أشخاص داخل الغرفة الفندقية نصفهم من الرجال والنصف الآخر من النساء، اشتركوا جميعا في الاعتداء عليه وقيدوه وشلوا حركته وسرقوا هاتفه النقال ومحفظة نقوده التي كانت تحتوي على 4 آلاف درهم وبطاقة الفيزا الخاصة به.

 

كما أمسك أحد أفراد العصابة برقبة المجني عليه وخنقه لإجباره على الإفصاح عن الرقم السري الخاص ببطاقته، فانصاع لهم حتى لا يخسر حياته. عندها خرج ذلك الشخص وأجرى عمليتي سحب من البطاقة قبيل وبعيد انتصاف الليل  بقيمة 15 ألف درهم في كل مرة. بينما ظل المجني عليه محجوزاً مع بقية اللصوص الذين واصلوا اعتداءهم عليه حتى عودة شريكهم إلى الغرفة، عندها أعادوا له هاتفه وبطاقاته البنكية. وهربوا من المكان. وتركوه محاطاً بسلسلة من علامات الاستفهام حول هويتهم الحقيقية التي كشفتها الشرطة لاحقاً بعد رفع بصماتهم من الغرفة

 

شارك الخبر
تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي