رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

اندلاع حريق ضخم في مركز تانيغاشيما الفضائي باليابان

متابعة - نغم حسن شهد مركز تانيغاشيما الفضائي التابع لوكالة...

آرسنال بكامل الجاهزية لمواجهة لشبونة

أكد مدرب آرسنال، ميكيل أرتيتا جاهزية كافة لاعبيه للمشاركة...

“المركزي الروسي” يخفض سعر صرف الروبل أمام العملات الرئيسية

حدد البنك المركزي الروسي اليوم أسعار صرف العملات الرئيسية...

قهوة الكركم .. وصفة سحرية تحوِّل جسمك لمحرقة دهون

متابعة: نازك عيسى تُعد القهوة من المشروبات المفضلة للعديد من...

كوستاريكا: تحطم طائرة تقل 6 أشخاص

متابعة - نغم حسن أعلنت السلطات في كوستاريكا تحطم طائرة...

ختام الموسم الأوروبي يكشف القرارات الكارثية لباريس سان جيرمان

متابعة – علي معلا:

مع نهاية موسم كرة القدم في أوروبا، بتحقيق تشلسي الإنجليزي وفياريال الإسباني لقبا البطولتين الأوروبيتين، برزت العديد من التساؤلات حول مجموعة من القرارات التي اتخذها ناد ثالث.

وبدأ الحديث في عالم كرة القدم حول “القرارات الكارثية” التي اتخذها نادي باريس سان جرمان الفرنسي، وتحديداً لأن المدربين الذين أقالهما النادي، كانا بطلا ليالي أوروبا الختامية.

وكان سان جرمان قد أقال الألماني توماس توخيل، في ديسمبر الماضي، ليتعاقد الألماني عدها مع تشلسي ويقلب الموازين ويقودهم للقب دوري الأبطال.

وقبل توخيل، تخلى سان جرمان عن الإسباني أوناي إيميري في 2018، والذي حقق بطولة يوروبا ليغ مع فياريال الأسبوع الماضي.

وبالمقابل، تعاقد سان جرمان مع الأرجنتيني ماوريتسيو بوتشيتينو، الذي فشل في قيادة سان جرمان للقب الدوري الفرنسي، للمرة الأولى منذ 4 أعوام.

وقاد توخيل سان جرمان لنهائي دوري أبطال أوروبا، الموسم الماضي، وكان قريباً من خطف اللقب، لولا الهزيمة بصعوبة أمام بايرن ميونيخ الألماني بنتيجة 0-1.

أما السبت، فكانت إدارة سان جرمان، تشاهد بحسرة مدربها السابق وهو يخطف أنظار العالم، ويحقق اللقب الصعب لتشلسي، الذي يملك فريقاً أقل جودة من سان جرمان، من ناحية القيمة السوقية للاعبين.

كما أن الأنباء أشارت الأحد، إلى أن مدربه الحالي بوتشيتينو، أبلغ الإدارة بأنه لا يريد أن يكمل مع مشروع النادي الفرنسي، بسبب خلافات مع الإدارة.

وأثبتت سلسلة الأحداث التي سجلت في الأيام الأخيرة، أن الخاسر الحقيقي من نهاية الموسم الأوروبي، قد يكون نادي العاصمة الباريسية، وليس قطبا مدينة مانشستر اللذان هزما في النهائيين الأوروبيين.

تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي