متابعة أسماء غنم
يعد حبس الغازات عادة يومية يفعلها الأشخاص تجنبا للتعرض لمواقف محرجة أو إذا كان الشخص في مكان عام يلجأ إلى حبس الغازات بداخله.
فيما يعتبر خروج الغازات هو جزء طبيعي من عملية الهضم. ومع ذلك، إذا انحصرت الغازات في الأمعاء، فيشعر الشخص بعدم الراحة أو حتى الألم.
وبحسب “الوطن” ،تنتج الغازات عادة عن البكتيريا التي تهضم الطعام في الأمعاء الغليظة أو يبتلع الشخص الهواء عند الأكل أو الشرب. ومن الطبيعي أن يخرج الناس الغازات ما يقرب من 13 إلى 21 مرة في اليوم، ومع ذلك.
و ربما لا ينتقل الغاز بشكل جيد عبر الجهاز الهضمي للشخص إذا كان ينتج غازات زائدة بسبب تناول أطعمة معينة. أو إذا كان يعاني من أمراض معوية معينة، وفقا لموقع «مديكال نيوز توداي».
لكن ماهي أضرار احتباس الغازات؟
– ألم حاد يشبه الطعن
– قد يلاحظ البعض الآخر شعورًا عامًا
– بعدم الراحة في البطن.
-يعاني الشخص من انتفاخ في المعدة ويجد أنه يتجشأ أو يخرج الغازات أكثر من المعتاد.
-إذا كان الغاز يتراكم على يمين الجسم، فقد يبدو مشابهًا لألم المرارة. بينما إذا تراكم على اليسار، فقد يشعر الشخص بألم في الصدر.
-قد يعاني الأشخاص أيضًا من أعراض إضافية. مثل الإمساك أو الإسهال أو فقدان الوزن.
– التهاب الرتج. وهو عبارة عن أكياس صغيرة منتفخة تتشكل في بطانة الجهاز الهضمي، خاصةً في القولون.
ويعد التهاب الرتج أمرا خطيرا إذا ترك دون علاج.