النقاط الإيجابية
جهاز طبخ سريع وآمن ونظيف، يمكن المستخدم من الحصول على نتائج مثالية في وقت قصير مع سلامة كاملة. تجنب الحرائق المتسببة من الغاز أو الكهرباء.
سهل الإستخدام في الرحلات أو المصايف.
إقتصادي جداً لتوفير الطاقة الكهربائية المستخدمة أثناء التشغيل.
بعض التصاميم تقدم أسطح داخلية مغطاة بالكامل بزجاج السيراميك الصديق للبيئه من النوع مما يجعل شكله أنيق جداً وآمن.
لا تتولد الحرارة من الجهاز، بل تتولد داخل وعاء الطهي، فتبدأ عملية الطهي، وعند رفع الآنية من على الجهاز، يتوقف إنتقال الحرارة في الحال ولا يكون الجهاز ساخناً، كما لا تكون أجزاء الجهاز ساخنة أثناء الطهي.
يحتوي الجهاز على زر أمان للأطفال، فعند إرتفاع درجة الحراره بشكل زائد فسوف ينطفئ تلقائياً، كما أنه سيصدر أزيزاً. يوفر نصف الوقت المطلوب لإعداد الطعام مقارنة بالطرق التقليدية.
النقاط السلبية
هذا النوع من الطباخات يتسم بـ”الذكاء” فهو يعتمد على الوزن ونوع الأوعية المستخدمة للطهي والقلي، لذا فإنه يرفض العمل مع أنواع أوعية ليست بالمواصفات المذكورة في كتيب التعليمات، والتي غالباً ما تفرض نوع من أواني الطهي المصنوعة من مواد قابلة للتمغنط، مثل الحديد، لكنها لا تتجاوب مع الاوعية المصنوعة من الألمنيوم والنحاس والزجاج الحراري، وهذا أمر يستدعي إستبدال أوعية وقدور ومقلاة المطبخ القديمة بأخرى جديدة، وبالطبع هذا الأمر ليس إقتصادياً للأسرة.
وعلى الرغم من ذلك فقد تم تطوير بعض الأجهزة التي تعتمد على إنتاج مجال كهرومغناطيسي عالي التردد يستطيع النفاذ بأي مادة سواء كانت زجاج أو سيراميك، لذا يجب الإنتباه جيداً وقراءة المواصفات قبل شراء الجهاز.
أغلب التصاميم الحديثة والمتوفرة في الأسواق المحلية للطباخات الحديثة تكون بأحجام صغيرة، وهي تقدم قاعدتين على أكثر تقدير في الطباخ الواحد، ومعنى هذا أن هذا الطباخ غير عملي للعوائل الكبيرة التي تعتمد قدوراً كثيراً للطهي للوجبة الواحدة. ومع ذلك فهنالك بعض الأجهزة الحديثة التي تسمح لطهي الأواني التي توضع بأي مكان على سطحها، أي يمكن وضع أكثر من قدر على مساحة الطباخ.
يحتاج التعلم والتعود على نظام التشغيل قبل البدء بإستخدامه بعض الجهد والإنتباه، لتجنب إحتراق الطعام أو عدم نضجه، على عكس الطباخات المعتادة.