متابعة: روان ديوب
أكدت المغنية الأميركية بريتني سبيرز أنها بكت لمدة أسبوعين بسبب فيلم وثائقي تلفزيوني، تناول وصولها للشهرة عندما كانت مراهقة وما تلا ذلك من ملاحقة إعلامية وانهيار عصبي.
وقالت المغنية في منشور لها عبر موقع التواصل الاجتماعي “إنستغرام”. إنها لم تشاهد فيلم “فريمينغ بريتني سبيرز” كاملا.
وأضافت في المنشور الذي كتبته مساء الاثنين “لكن مما شاهدته، شعرت بالإحراج للطريقة التي قدموني بها… بكيت لمدة أسبوعين.. وما زلت أبكي في بعض الأحيان”.
طرِحَ الفيلم الوثائقي في الشهر الماضي، يسلط الضوء كذلك على المعركة الطويلة بين بريتني ووالدها فيما يتعلق بالسيطرة على أمورها المالية. وفقاً لما جاء في موقع سكاي نيوز عربية.
وتسعى سبيرز، التي ذاع صيتها عام 1998 بأغنية “بيبي وان مورتايم”، إلى أن تحل محل والدها جايمي سبيرز كوصية على شؤونها.
وتولى والدها هذا الدور في 2008 بعدما دخلت سبيرز المستشفى لتلقي العلاج النفسي.