متابعة أسماء غنم

يتناول الناس البيض بطريقة القلي أو السلق كونه مليء بالفيتامينات والمعادن والبروتين ومضادات الأكسدة وأحماض أوميغا 3 الدهنية.دون أن يعلموا أن فوائد قشره أكثر بكثير.

حيث تحتوي قشرة البيضة على بلورات كربونات الكالسيوم. كونها مغطاة بما يصل إلى 17000 من المسام الصغيرة التي تسمح للهواء والرطوبة بدخول البيضة الداخلية.

أما بين القشرة والبيضة. فهنالك غشاء شفّاف يتكون هذا الغشاء من البروتينات التي تساعد على الحماية ضد الملوثات الخارجية.

إليك 4 فوائد رائعة عن قشر البيض، وهي:

مصدر ممتاز للكالسيوم

-إن الكمية اليومية الموصى بها من الكالسيوم للرجال والنساء الذين تتراوح أعمارهم بين 19 إلى 50 سنة تتراوح بين 1000 مجم و 2500 ملغم. وبعد سن الخمسين، يجب أن تحصل النساء على 1200 ملغ إلى 2000 ملغ كل يوم.

-فيما لا تنتج أجسامنا الكالسيوم، لذا يجب أن نستهلك أطعمة غنية بالكالسيوم مثل منتجات الألبان والخضراوات المورقة. لكي يمتص الجسم الكالسيوم، نحتاج أيضًا إلى ضمان حصولنا على ما يكفي من فيتامين D.

-ولأن قشور البيض تكاد تكون كربونات الكالسيوم. فإن نصف قشرة بيضة الواحد يوفر 1000 ملغ من الكالسيوم – وهو ما يكفي لتلبية المتطلبات اليومية للبالغين.

تقوية العظام وتحسين كثافة المعادن العظمية

-عندما تتم إزالة العظام القديمة بوتيرة أسرع مما يتم استبدالها، تصبح العظام هشة للغاية وضعيفة.

-ومع مرور الوقت. يمكن أن يؤدي ذلك إلى هشاشة العظام، وهو مرض يتميز بانخفاض كتلة العظام وتدهور الأنسجة العظمية.

تقوية الأسنان

-سوف تساعد معادن الكالسيوم والفوسفات في اللعاب على تحييد الأحماض لإعادة تشكيل أسنانك. إنها عملية طبيعية لمنع تسوس الأسنان.

– ولكن عندما يتم استهلاك كمية كبيرة من السكر في كثير من الأحيان، تضعف عملية إعادة التمعدن مما يسمح للبكتيريا بدخول السن والتتسبب في تجويف.

-قشر البيض غني بالكالسيوم، ويمكن استخدامه للمساعدة في عملية إعادة التمعدن ورفع مستويات الحموضة القاعدية لتحييد الأحماض المينا للأسنان.

تخفيف ألم والتهاب اضطرابات المفاصل

غشاء قشر البيض هو طبقة شفافة رقيقة لكنها قوية تقع بين القشرة والبيضة.

– يتكون هذا الغشاء من الكيراتين والكولاجين والجلوكوزامين والعديد من المركبات الأخرى.

-وقد تبين أنها تقدم الإغاثة من اضطرابات النسيج المؤلمة مثل التهاب المفاصل.