رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

دوري أبطال أوروبا: فينورد يفرض تعادلاً مرّاً على مانشستر سيتي

واصل فريق مانشستر سيتي حالة اللا توازن التي يمر...

رافائيل لياو الأفضل في مباراة ميلان وسلوفان براتيسلافا

نال البرتغالي رافائيل لياو، جناح ميلان، جائزة أفضل لاعب...

دوري أبطال أوروبا: برشلونة يفوز بالثلاثة

فاز برشلونة الإسباني على ضيفه ستاد بريست الفرنسي بثلاثة...

دوري أبطال أوروبا: آرسنال يهين سبورتينغ لشبونة في ملعبه

سقط سبورتينغ لشبونة البرتغالي في ملعبه أمام ضيفه آرسنال...

دوري أبطال أوروبا: أتلانتا يستعرض عضلاته على يونج بويز

فاز أتلانتا الإيطالي على مضيفه يونج بويز السويسري بستة...

بشرى سارة من صندوق النقد الدولي بشأن الاقتصاد العالمي

متابعة – خالد الديب:

كشف المسؤول الثاني في صندوق النقد الدولي، السبت، عن ظهور بوادر لتعاف اقتصادي عالمي، لكنه حذر من استمرار وجود مخاطر كبيرة منها ظهور سلالات جديدة من الوباء المستجد. وفقاً لـ”رويترز”.

وأوضح جيفري أوكاموتو، النائب الأول لمديرة صندوق النقد الدولي، أن الصندوق سيحدث في مطلع أبريل، توقعات يناير، للنمو العالمي التي كانت 5.5% لتعكس التحفيز المالي الإضافي في الولايات المتحدة، دون أن يذكر تفاصيل.

وبحسب الوكالة، مساء السبت، ففي خطاب ألقاه أمام منتدى التنمية الصيني، أثار أوكاموتو مخاوف حول التباين المتزايد بين الاقتصادات المتقدمة والأسواق الناشئة في ظل وقوع حوالي 90 مليون شخص تحت خط الفقر المدقع منذ ظهور الوباء.

وأوضح أن الصين، وقبل جميع الاقتصادات الكبرى، تعافت بالفعل ووصلت إلى مستويات النمو التي كانت عليها قبل انتشار الوباء، لكنه حذر من أنه بخلاف الصين توجد بوادر مثيرة للقلق على اتساع الهوة بين الاقتصادات المتقدمة والأسواق الناشئة.

وأكد أوكاموتو أن صندوق النقد الدولي يتوقع أن يكون نصيب الفرد من الدخل التراكمي بالبلدان الناشئة والنامية، باستثناء الصين، أقل 22 بالمئة مما كان متوقعا قبل الوباء، وذلك في الفترة بين عامي 2020 و2022، وهو ما سيدفع بالمزيد من الناس إلى براثن الفقر.

وأشار إلى أن التوقعات العامة لا تزال غير مؤكدة في ظل الضبابية بشأن موعد زوال الجائحة، مشيرا إلى أن الوصول إلى اللقاحات لا يزال متفاوتا للغاية بين الاقتصادات المتقدمة والنامية.

وتابع أن بعض الدول ليس لديها مجال كبير لزيادة الإنفاق لمكافحة الوباء وتخفيف تأثيره الاقتصادي. خصوصاً البلدان منخفضة الدخل ذات مستويات الديون المرتفعة.

تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي