رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

دوري أبطال آسيا للنخبة: يوكوهاما يلاقي بوهانغ ستيلرز

خاص- الإمارات نيوز تستكمل اليوم، الأربعاء، مباريات الجولة الخامسة في...

دوري أبطال أوروبا: جوفنتوس في ضيافة أستون فيلا

خاص- الإمارات نيوز يلتقي أستون فيلا الإنكليزي وضيفه جوفنتوس الإيطالي،...

روبرت ليفاندوفسكي: سعيد جداً بالوصول للهدف (101) في دوري الأبطال

عبّر البولندي روبرت ليفاندوفسكي، مهاجم برشلونة الإسباني، والذي سجل...

بيب جوارديولا: لا أعرف ما الذي يحدث!

عجز فريق مانشستر سيتي للمباراة السادسة على التوالي في...

أعراض للسرطان تستدعي زيارة الطبيب مباشرة

أهمية الانتباه للأعراض السرطانية في عالم مليء بالضغوط والتوترات، قد...

بشرى سارة من صندوق النقد الدولي بشأن الاقتصاد العالمي

متابعة – خالد الديب:

كشف المسؤول الثاني في صندوق النقد الدولي، السبت، عن ظهور بوادر لتعاف اقتصادي عالمي، لكنه حذر من استمرار وجود مخاطر كبيرة منها ظهور سلالات جديدة من الوباء المستجد. وفقاً لـ”رويترز”.

وأوضح جيفري أوكاموتو، النائب الأول لمديرة صندوق النقد الدولي، أن الصندوق سيحدث في مطلع أبريل، توقعات يناير، للنمو العالمي التي كانت 5.5% لتعكس التحفيز المالي الإضافي في الولايات المتحدة، دون أن يذكر تفاصيل.

وبحسب الوكالة، مساء السبت، ففي خطاب ألقاه أمام منتدى التنمية الصيني، أثار أوكاموتو مخاوف حول التباين المتزايد بين الاقتصادات المتقدمة والأسواق الناشئة في ظل وقوع حوالي 90 مليون شخص تحت خط الفقر المدقع منذ ظهور الوباء.

وأوضح أن الصين، وقبل جميع الاقتصادات الكبرى، تعافت بالفعل ووصلت إلى مستويات النمو التي كانت عليها قبل انتشار الوباء، لكنه حذر من أنه بخلاف الصين توجد بوادر مثيرة للقلق على اتساع الهوة بين الاقتصادات المتقدمة والأسواق الناشئة.

وأكد أوكاموتو أن صندوق النقد الدولي يتوقع أن يكون نصيب الفرد من الدخل التراكمي بالبلدان الناشئة والنامية، باستثناء الصين، أقل 22 بالمئة مما كان متوقعا قبل الوباء، وذلك في الفترة بين عامي 2020 و2022، وهو ما سيدفع بالمزيد من الناس إلى براثن الفقر.

وأشار إلى أن التوقعات العامة لا تزال غير مؤكدة في ظل الضبابية بشأن موعد زوال الجائحة، مشيرا إلى أن الوصول إلى اللقاحات لا يزال متفاوتا للغاية بين الاقتصادات المتقدمة والنامية.

وتابع أن بعض الدول ليس لديها مجال كبير لزيادة الإنفاق لمكافحة الوباء وتخفيف تأثيره الاقتصادي. خصوصاً البلدان منخفضة الدخل ذات مستويات الديون المرتفعة.

تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي