متابعة – نغم حسن
يعبرّ ضغط الدم عن قوة تدفق الدم في الأوعية الدموية إلى باقي أنحاء الجسم، وفي حالة ارتفاع ضغط الدم فإن الدم يندفع بقوة شديدة.
وهذا ما يسب تلف الأوعية الدموية والقلب والأعضاء الأخرى.
يصيب مرض ضغط الدم الأطفال في كلّ الأعمار، وذلك لسبب مرضيّ معيّن، أو بسبب الوزن الزائد وسوء التغذية وقلّة ممارسة الرياضة.
الأعراض:
1. حالات الصداع.
2. النوبات الـمَرَضية.
3. القيء.
4. آلام الصدر.
5. سرعة اختلاج وخفقان نبضات القلب.
6. ضيق النفس.
الأسباب:
ارتفاع ضغط الدم في الأطفال الأصغر سنًّا غالبًا ما يكون مرتبطًا بمرض آخر، مثل:
1. ثقوب القلب.
2. أمراض الكلى.
3. الأمراض الوراثية.
4. أمراض الغدد الصماء «المتعلقة بالهرمونات».
5. الأطفال الأكبر سنًّا -خاصةً هؤلاء الأطفال ذوي الوزن الزائد- أكثر عرضة لحدوث ارتفاع ضغط الدم الأوَّلي.
عوامل الخطر:
1- الظروف الصحية.
2- الوراثة.
3- نمط الحياة.
بالنسبة لارتفاع ضغط الدم الأساسي فيحدث بدون سبب واضح وبخاصة للأطفال من 6 سنوات وأكبر، ومن عوامل خطره:
1- السمنة.
2- الوراثة.
3- داء السكري من النوع 2.
4- ارتفاع نسبة الكوليسترول.
5- تَناول كميات كبيرة من الملح.
6- العرق، فذوي البشرة الداكنة أكثر عرضة للإصابة.
7- الجنس.
8- التدخين.
9- قلّة الحركة.
10- ارتفاع ضغط الدم الثانوي.
ومن أسباب ارتفاع ضغط الدم الأخرى:
1- مرض الكلَى المزمن.
2- داء الكلية متعدِّدة الكيسات.
3- مشاكل في القلب.
4- اضطرابات الغدة الكظرية.
5- فرط نشاط الغدة الدرقية.
6- ورم القواتم، ورم نادر في الغدة الكظرية.
7- تضييق الشريان إلى الكلى.
8- اضطرابات النوم.
9- بعض الأدوية، مثل عقاقير إزالة الاحتقان، ووسائل منع الحمل.
10- المخدرات، مثل الكوكايين.