طفل الأنبوب: هو إخصاب البويضة بالحيوان المنوي في أنابيب الاختبار بعد أخذ البويضات الناضجة من المبيض.
لتوضع مع الحيوانات المنوية الجيدة فقط بعد غسلها حتى يحصل الإخصاب، ثم تعاد البويضة المخصبة إلى الأم.
وينصح باستخدام هذه الطريقة في الحالات التالية:
1- انسداد أنبوب أو أنبوبین للرّحم في المرأة.
2- أسباب تتعلق بالرجل مثل قلة النطاف، الإثارة الضّعیفة أو شكل السائل المنوي غیر الطبیعي.
3- الاضطراب في عملیة الإباضة.
4- ضعف المبیض أو انخفاض احتیاطي المبیض الأنثوي لأسباب مثل انقطاع الطّمث المبكّر أو الابتلاء بالسّرطان.
5- العقم لأسباب مجهولة.
6- إصابة الزوجة بمرض بطانة الرحم الهاجرة.
7- وجود أجسام في عنق الرحم مضادة للحيوانات المنوية.
مخاطر وأضرار طفل الأنبوب:
1- الآثار الجانبية للعقاقير التي تؤخذ خلال هذه الفترة، أهمها الإحساس بالخمول أو التعرق أو آلام البطن غير الشديدة.
2- فرط الاستجابة للمبيض، ومن أعراضها: انتفاخ البطن بشكل يعيق المريضة عن التنفس بشكل طبيعي، أو آلام شديدة في البطن.
3- مضاعفات سحب البويضات كالنزيف وقت العملية خاصة عند النساء اللاتي يعانين من مشاكل في سيولة الدم.
4- الحمل بأكثر من جنين:
حيث تزيد فرصة الحمل بأكثر من جنين لأنه عند إرجاع الأجنة. يقوم الطبيب بإرجاع أكثر من جنين حسب جودة الأجنة وعوامل أخرى، ولكن بعض الأحيان يتم الحمل بجميع الأجنة المنقولة.
5- أثبتت الدراسات أن عملية الأنابيب تزيد من فرصة حدوث الحمل خارج الرحم بشكل بسيط.
6- تخثر الدم وحدوث الجلطات.
7- الولادة المبكرة والأجنة الصغيرة.
وقد تفشل عمليات أطفال الأنابيب في أي مرحلة من مراحلها.
سواء في مرحلة التنشيط، أو سحب البويضات، أو التلقيح في المختبر، أو إرجاع الأجنة إلى داخل الرحم، أو عدم انغراس الأجنة وبالتالي عدم حدوث الحمل.