متابعة _ نور نجيم :
تفاعل الجمهور مع الفيلم الوثائقي الذي أنتجته صحيفة «نيويورك تايمز»، حول مغنية البوب الأمريكية بريتني سبيرز، بعنوان «Framing Britney Spears»، بشكل كبير.
وأصدر الجمهور ردود أفعال داعمة، إذ أطلق البعض هاشتاج «حرروا بريتني»، حيث مازالت تحت وصاية والدها جيمي سبيرز.
وعبر جمهور نجمة البوب عن استيائهم من رؤيتها تحت الوصاية، وهي في عمر 38 عامًا، مؤكدين أنها تريد أيضا التحرر من الإلزام القانوني، وأطلق المعجبون هاشتاج «#FreeBritney»، على وسائل التواصل الاجتماعي لنشر الوعي بالتناقضات المحيطة بالوصاية عليها.
ووفقاً لمحامية جيمي، فيفيان لي تورين، إن «جيمي لن يحب شيئًا أكثر من رؤية بريتني لا تحتاج إلى وصاية، وإذا أرادت إنهاء وصايتها، يمكنها تقديم التماس لإنهائها. ولكن ذلك القرار كان الوحيد الذي اتخذه في مصلحتها».
وعين جيمي سبيرز لأول مرة من قبل المحكمة ليكون مساعدًا في الحفاظ على ملكية بريتني وشخصا في عام 2008، ومنذ ذلك الوقت فقدت حق التحكم في حياتها منذ انهيارها العلني الشهير، ما أدى إلى دخول المستشفى ومصحة لإعادة التأهيل.