رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

الدوري المغربي: نهضة بركان يعزز صدارته

قاد إيوسوفو دايو فريقه نهضة بركان للفوز على حسنية...

دليلك الشامل لفهم اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه لدى البالغين

مقدمة اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD) هو اضطراب عصبي...

قد تُفضي إلى الوفاة.. ما هي أعراض جفاف الجسم الشديد؟

ما هو الجفاف الشديد للجسم؟ الجفاف الشديد للجسم هو حالة...

الدوري البحريني (5): الأهلي يواجه المنامة

خاص- الإمارات نيوز تقام اليوم، الأحد، مباراتان في الجولة الخامسة...

بدون تكلفة.. 5 طرق مميزة لإضفاء لمسة من الفخامة على منزلك

إضفاء لمسة من الفخامة على منزلك بطرق بسيطة وبدون...

دراسة تكشف أهمية النشاط البدني للوقاية من هذه الأمراض

النشاط البدني له العديد من الفوائد الصحية، خاصة عندما يتعلق الأمر بتفادي أمراض مثل النوبات القلبية والسكتات الدماغية، وقد تكون التمارين البدنية أكثر أهمية للوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية مما كان معروفاً في السابق. وكلما زاد النشاط البدني كان ذلك أفضل. وفقاً لدراسة جديدة في جامعة أكسفورد. وفقاً لـ”CNN بالعربية”.

ولقياس النشاط البدني، طلب الباحثون في المملكة المتحدة، من 92.211 فرداً، ارتداء مقياس التسارع “مستشعر حركة صغير وخفيف الوزن” على معصمهم على مدار سبعة أيام بين عامي 2013 و2015. وتتبع الباحثون صحة المشاركين بمتوسط خمسة أعوام.

وبشكل عام، كان هناك 3،617 حالة من أمراض القلب والأوعية الدموية تم تشخيصها بين المشاركين. والذين كانوا جزءاً من دراسة البنك الحيوي الأوسع في المملكة المتحدة لأشخاص تتراوح أعمارهم بين 40 و69 عاماً.

وانخفضت حالات الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بين المشاركين مع زيادة كمية النشاط البدني المعتدل والقوي.

ووجدت الدراسة أنه لا يوجد حد لتوقف آثار التمارين الرياضية عن تحسين صحة القلب والأوعية الدموية. إذ كان لدى المشاركين الأكثر نشاطاً انخفاض متوسط ​​في المخاطر بين 48% و57%.

من جهته، قال تيرينس دواير، الأستاذ الفخري لعلم الأوبئة بجامعة أكسفورد ومؤلف الدراسة التي نشرت الثلاثاء، “خلال الجائحة. بسبب الإغلاق أو العزلة المفروضة ذاتياً، لم يحصل الأشخاص على القدر ذاته من النشاط “العرضي”. لا سيما فيما يتعلق بالسفر أو التنقل حول المكتب. على سبيل المثال”.

وأوضح دواير أن هذا يعني أنهم الناس بحاجة إلى القيام بمزيد من النشاط الهادف للحفاظ على ما كانوا يفعلونه سابقاً. وأشار إلى أن هذه النتائج يجب أن تمنحهم ثقة أكبر في أهمية الانتباه إلى النشاط البدني وزيادته إلى ميتويات تتجاوز ما اعتادوا على ممارسته بانتظام قبل انتشار الجائحة”.

وأشار المؤلف الرئيسي للدراسة، أيدن دوهرتي بقسم “نوفيلد” للصحة السكانية بجامعة أوكسفورد، إلى أن المشاركين في أعلى نسبة 25%، قاموا بحوالي 50 دقيقة أسبوعياً من النشاط البدني القوي مثل الجري. في حين كان الأشخاص في أسفل 25% يمارسون أقل من 10 دقائق في الأسبوع من النشاط القوي.

تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي