تصدرت رانيا يوسف مؤخراً مواقع التواصل بسبب تصريحاتها التلفزيونية المثيرة للجدل، مما أدى إلى الهجوم العنيف عليها.
وصرحت الفنانة المصرية رانيا يوسف، أن بناتها أكدوا لها أن السؤال الذي استقبلته عن مناطق محددة في جسدها. ما هو إلا تحرش بها وكان يجب ألا تكمل الحوار مع المذيع، موضحة أنها كانت حسنة النية في ردودها.
وأشارت: “أنا بتعامل بالعفوية ونقابة الممثلين عارفين أن الموضوع مش مقصود، وأنا مش بنت إمبارح. ودي ضريبة شهرة وضريبة نجاح والناس بتبقى عايزة تستغل نجاحك وأنا متضايقة من عفويتي ومن طيبتي ومن استغلال حسن نيتي بالشكل ده”.
وأضافت أن المشاهد للحلقة يستطيع أن يشعر بأنها تورطت، مؤكدة أنها ظهرت بملابس عادية. ولم تكن تريد أن تتحول إلى “تريند” وأن هدفها من الحلقة هو تلبية طلب مذيع البرنامج لأنه قال لها إن لها في العراق جمهور كبير ويحب أن يراها. وفقاً لما جاء في موقع “عصب نيوز”.
وأكدت رانيا يوسف أن المذيع طوال الوقت كان يسألها أسئلة تخص الحياة الشخصية لزملائها. رغم أنها أخبرته بأنه لا تعنيها مثل هذه الأمور له، وأنها لا تتحدث في السياسة أو الدين.