رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

مكرونة بالخضار: وصفة سهلة وسريعة لتحضير وجبة صحية ولذيذة

هل تبحثين عن وجبة خفيفة ولذيذة وغنية بالعناصر الغذائية؟...

عاجل – “الاتحادية للموارد البشرية” تُعلن عطلة اليوم الوطني الــ53 لدولة الإمارات

متابعة - نغم حسن أعلنت الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية...

عقابية رأس الخيمة تحتفل باليوم العالمي للتسامح

حضر العقيد عبدالله محمد الحيمر مدير إدارة المؤسسة العقابية...

الكشف عن خطة أنشيلوتي للتعامل مع الغيابات أمام ليجانيس وليفربول

كشف تقرير صحفي، عن خطة كارلو أنشيلوتي، مدرب ريال...

بخطوات سهلة.. طريقة عمل الريزوتو الإيطالي

الريزوتو هو طبق إيطالي تقليدي شهي يتميز بقوامه الكريمي...

دراسة تكشف عن الآثار الجانبية للسجائر الإلكترونية

كشفت مجلة علمية عن نتائج سلسة أبحاث أجراها علماء ومختصون. لدراسة بعض الآثار الجانبية التي لوحظت على مدخني السجائر الإلكترونية.

وكشفت دراستان جديدتان من المركز الطبي بجامعة روتشستر “URMC”. عن وجود علاقة بين التدخين الإلكتروني ومشكلة “الضباب العقلي” التي تصيب البالغين والأطفال على حد سواء.

وأشارت الأبحاث إلى أن البالغين والأطفال الذين يدخنون السجائر الإلكترونية. أكثر عرضة للإبلاغ عن صعوبات في التركيز أو التذكر أو اتخاذ القرارات. مقارنة بأقرانهم الذين لا يدخنون أو مع المدخنين العاديين.

وبحسب الأبحاث التي نشرتها مجلة “scitechdaily” العلمية المتخصصة. كان الأطفال أكثر عرضة لظهور حالة “الضباب العقلي”. عند تدخينهم السجائر الإلكترونية في سن أقل من 14 عاماً.

وقال مؤلف الدراسة دونجمي لي: “تضيف دراساتنا دليلاً آخر إلى الأدلة المتزايدة. على أن السجائر الإلكترونية لا ينبغي اعتبارها بديلاً آمناً لتدخين التبغ”.

وأظهرت عينات البحث لدى كلتا الدراستين أن الأشخاص الذين يدخنون السجائر الإلكترونية. بغض النظر عن العمر، كانوا أكثر عرضة للإبلاغ عن معاناتهم في الوظيفة العقلية.

ووجدت الدراسة أن طلاب المدارس اللذين أبلغوا عن بدء التدخين الإلكتروني في سن مبكر. “بين سن الثامنة والثالثة عشرة” كانوا أكثر عرضة للإبلاغ عن صعوبة في التركيز أو التذكر. أو اتخاذ القرارات من أولئك الذين بدأوا التدخين الإلكتروني في سن 14 أو أكبر.

وقال لي: “مع الارتفاع الأخير في التدخين الإلكتروني لدى المراهقين. فإن هذا أمر مقلق للغاية ويشير إلى أننا بحاجة إلى التدخل حتى قبل ذلك. قد تكون برامج الوقاية التي تبدأ في المدرسة الإعدادية أو الثانوية متأخرة جداً”.

تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي