رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

ماذا تعرف عن مدينة “تيريب” ولماذا أطلق عليها تسميات عدة

تُعرف تيريب اسم ”أم العالم“و”عاصمة البحر“،وهي مدينة الشواطئ الخلابة...

طريقة تحضير الجمبري المقلي

متابعة - سماح اسماعيل يعتبر الجمبري من أنواع السمك الصحية...

كاف يُنزل عقوبات قاسية بـ الزمالك المصري

أعلن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (كاف)، بشكل رسمي، عقوبات...

دراسة جديدة تكشب أسباب إصابة الأطفال بالاكتئاب

وجدت دراسة حديثة شملت180,000 طفل أن الأطفال الأكبر سنًا...

آرسنال وليفربول… التشكيل المتوقع

يلتقي اليوم، الأحد، آرسنال وليفربول، الساعة 19:30 بتوقيت مكة...

دراسة تكشف عن الآثار الجانبية للسجائر الإلكترونية

كشفت مجلة علمية عن نتائج سلسة أبحاث أجراها علماء ومختصون. لدراسة بعض الآثار الجانبية التي لوحظت على مدخني السجائر الإلكترونية.

وكشفت دراستان جديدتان من المركز الطبي بجامعة روتشستر “URMC”. عن وجود علاقة بين التدخين الإلكتروني ومشكلة “الضباب العقلي” التي تصيب البالغين والأطفال على حد سواء.

وأشارت الأبحاث إلى أن البالغين والأطفال الذين يدخنون السجائر الإلكترونية. أكثر عرضة للإبلاغ عن صعوبات في التركيز أو التذكر أو اتخاذ القرارات. مقارنة بأقرانهم الذين لا يدخنون أو مع المدخنين العاديين.

وبحسب الأبحاث التي نشرتها مجلة “scitechdaily” العلمية المتخصصة. كان الأطفال أكثر عرضة لظهور حالة “الضباب العقلي”. عند تدخينهم السجائر الإلكترونية في سن أقل من 14 عاماً.

وقال مؤلف الدراسة دونجمي لي: “تضيف دراساتنا دليلاً آخر إلى الأدلة المتزايدة. على أن السجائر الإلكترونية لا ينبغي اعتبارها بديلاً آمناً لتدخين التبغ”.

وأظهرت عينات البحث لدى كلتا الدراستين أن الأشخاص الذين يدخنون السجائر الإلكترونية. بغض النظر عن العمر، كانوا أكثر عرضة للإبلاغ عن معاناتهم في الوظيفة العقلية.

ووجدت الدراسة أن طلاب المدارس اللذين أبلغوا عن بدء التدخين الإلكتروني في سن مبكر. “بين سن الثامنة والثالثة عشرة” كانوا أكثر عرضة للإبلاغ عن صعوبة في التركيز أو التذكر. أو اتخاذ القرارات من أولئك الذين بدأوا التدخين الإلكتروني في سن 14 أو أكبر.

وقال لي: “مع الارتفاع الأخير في التدخين الإلكتروني لدى المراهقين. فإن هذا أمر مقلق للغاية ويشير إلى أننا بحاجة إلى التدخل حتى قبل ذلك. قد تكون برامج الوقاية التي تبدأ في المدرسة الإعدادية أو الثانوية متأخرة جداً”.

تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي