رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

خضار تحارب هشاشة العظام.. لا تتجاهلوها

الأهمية الغذائية للخضروات في دعم صحة العظام تلعب الخضروات دورًا...

طريقة تحضير السمن العربي في المنزل

فوائد السمن العربي السمن العربي هو أحد المكونات الأساسية في...

ياسمين رئيس تبادر بحملة إنسانية فريدة

في خطوة إنسانية رائعة، أطلقت الفنانة ياسمين رئيس حملة...

حضريه لعائلتك.. خطوات صناعة مربى أزهار الليمون في مطبخك

متابعة- يوسف اسماعيل الليمون هو من الفواكه المعروفة والمحببة لدى...

10 فوائد غير متوقعة لعشبة إكليل الجبل

فوائد لا تحصى لعشبة إكليل الجبل لصحتك وجمالك تُعتبر عشبة...

بمحض الصدفة..شاهد اكتشاف أثري هام في علبة سجائر في اسكتلندا

اكتشاف جديد  لقطعة أثرية مصرية عريقة من خلال عملية فحص روتينية داخل متحف بجامعة أبردين الأسكتلندية سيساعد الباحثين على حلّ بعض ألغاز الأهرامات الفرعونية.

وفي التفاصيل وفقاً لموقع مصراوي، تمّ العثور على قطعة أثرية عمرها 5000 عام من هرم خوفو الأكبر في مصر بمحض الصدفة. واكتشف هذا الكنز داخل علبة خشبية (صندوق) للسجائر في جامعة أبردين، حسبما أعلنت عنه الجامعة الأسكتلندية يوم أمس الأربعاء 16 ديسمبر الجاري.

وقالت الجامعة إن القطعة مصنوعة من خشب الأرز ويرجح أنها تعود إلى ما بين 3341 و3094 ق. م.، ومن المرجح أنها استخدمت في بناء المقابر. واكتشفتها الباحثة الأثرية المصرية في جامعة أبردين الأسكتلندية عبير العدناني. أثناء قيامها بعملية فحص ومراقبة للمجموعة الآسيوية من مقتنيات المتحف؛ حيث لاحظت أن أصل صندوق السجائر هو شمال إفريقيا وتحديدا مصر ما يعني أن تواجده في مجموعة آسيا ليس مناسبا. ذلك دفعها للتتبع الأرقام التسلسلية للصندوق والتحقق منها. لتجد أن الأمر يتعلق بالقطعة المفقودة ووصفتها ب “ذات الأهمية الكبرى”.

أما القطعتين الأخريين فهما عبارة عن كرة وخطّاف. وكلاهما موجود في المتحف البريطاني بلندن، ويرجح أن الكرة كانت تستعمل في أعمال البناء لتكسير الحجارة. والقطع الثلاث أخذت من غرفة الملكة داخل الهرم. تقول الجامعة الأسكتلندية.

ويعود الفضل في اكتشاف تلك القطع الأثرية لمهندس السكك الحديدية الاسكتلندي واينمان ديكسون. حيث نجح عام 1872 في اكتشاف ممرات مجهولة حتى اليوم في الهرم الأكبر، يضيف الموقع الألماني.

ووجد الجزء الخشبي طريقة إلى جامعة في أبردين بسبب الطبيب جيمس غرانت الذي درس الطب في تلك الجامعة. وكانت تجمعه صداقة في وقت لاحق بالمهندس ديكسون في مصر. وسافر حينها غرانت إلى مصر بسبب انتشار وباء الكوليرا.

 

تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي